دعوة تضامن للاستنكار ضد سياسة الاعتقالات التعسفية بحق ابناء شعبنا الكردي في سوريا

 نحن الموقعين ادناه من سياسيين ومثقفين وناشطين وكتاب ، نعلن تضامنا الكامل مع السياسي القيادي في حزب يكيتي الكردي في سوريا معروف ملا احمد (بافي باور) الذي اعتقل في دمشق ومع الرفاق في منظمة حلب الذين اعتقلوا إثر مداهمتهم في البيت 1-احمد خليل درويش 2- ياشا خالد قادر 3- نظمي عبدالحنان محمد 4- تحسين خيري ممو 5- دلكش شمو ممو ومع اصدقاء حزب يكيتي من هيئة المثقفين الكرد 1- عدنان بوظان 2- ابراهيم محمد مطالبين السلطات بكف عن الاعتقالات الظالمة والكيفية بحق الناشطين من ابناء شعبنا الكردي والضغط على الجهات المعنية باطلاق سراحهم فوراً الموقعون:
1- فواد عليكو – سياسي
 2- حسن صالح – سياسي – معتقل سابق
 3- المحامي محمد مصطفى – سياسي – معتقل سابق
 4- ابراهيم برو – سياسي
 5- المهندس سليمان اوسو – سياسي – معتقل سابق
 6- شمس الدين حمو –سياسي
 7- الصحفي مسعود حامد – معتقل سابق – ناشط في مجال حقوق الانسان
 8- عبدالصمد خلف – معتقل سابق
 9- المحامي صبري كنجو – سياسي
 10- المهندس مشعل تمو – سياسي
 11- محمد اومري – سياسي
 12- عبدالباسط حمو – ناشط سياسي
 13- خالد علي – معتقل سابق
 14- الصحفي جهاد صالح – ناشط حقوقي
 15 – المهندس عبدالباقي اليوسف – سياسي – معتقل سابق
 16- 17- 18- 19- 20- ااضف توقعيك: للمراسلة : p.yekiti@hotmail.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…