كركي لكي / ولاتي مه – شفيق جانكير: وفاءً لنهج البارزاني الخالد و تقديراً لنضالاته في خدمة قضايا شعب كردستان , وبمناسبة مرور (28) سنة على رحيله, أقامت منظمات الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) يوم أمس الخميس 1/3/2007 , حفلا تأبينيا جماهيرياً كبيراُ في بلدة كركي لكي, حضرته الآلاف من أبناء شعبنا الكردي.
بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت أرواح الشهداء وعلى رأسهم البارزاني الخالد وشهداء 12 أذار وجميع شهداء طريق الحرية , أنشد بعد ذلك فرقة نارين للفن والفلكلور الكردي النشيد القومي الكردي (أي رقيب), ثم ألقى الأستاذ عبد الرحمن آلوجي كلمة البارتي بهذه المناسبة , تحدث فيها عن صفات وملامح شخصية البارزاني , حيث وصفه بالداعية القومي والانساني والقائد الأسطوري الفذ والمقاتل الصابر العنيد , والمحاور البارع والسياسي المحنك ..
الذي وهب كل معاني الرجولة الفذة وسمات الانسان الشهم كرماً وسماحة ونبلاً ..
يقاتل حتى لا يكاد يعرف الا به ويفكر بصبر العباقرة الأفذاذ حتى تدرك من خلال جده وصرامته حكمة الفلاسفة والمفكرين, يتحرك في مهارة ديبلوماسية كأنه يعبر عن دراسة أكاديمية وخبرة تاريخية … وأضاف الأستاذ آلوجي : ان البارزاني رحل تاركا خلفه تراثاً عظيماً ونهجاً فكرياً وسياسياً وانسانياً رائداً ومادة يمكن ان تتشكل منها قواميس في السياسة والحنكة والاستراتيجية العسكرية والرؤية الفكرية والأخلاقية والقيمية العالية لتكون منهج فكر وتراث أمة ومرجع آمال ومتعقد رسالة انسانية رائدة في الفكر القومي الانساني والمنهج العقائدي الميداني النضالي, تتجلى فيها سيماء عظمته وبراعة اقتداره وروعة انتمائه الى فرسان الشرق الذين عمروا الدنيا بتضحياتهم ونبلهم ورحمتهم الواسعة وفكرهم النير فكان رمزاً شامخاً متألقاً وكان الحزب الديمقراطي الكردستاني ثمرته ليكون تجسيداً وخلاصة لثورات كردستانية كبرى.
تتالت بعد ذلك القاء الكلمات والقصائد والأشعار ومنها :
الذي وهب كل معاني الرجولة الفذة وسمات الانسان الشهم كرماً وسماحة ونبلاً ..
يقاتل حتى لا يكاد يعرف الا به ويفكر بصبر العباقرة الأفذاذ حتى تدرك من خلال جده وصرامته حكمة الفلاسفة والمفكرين, يتحرك في مهارة ديبلوماسية كأنه يعبر عن دراسة أكاديمية وخبرة تاريخية … وأضاف الأستاذ آلوجي : ان البارزاني رحل تاركا خلفه تراثاً عظيماً ونهجاً فكرياً وسياسياً وانسانياً رائداً ومادة يمكن ان تتشكل منها قواميس في السياسة والحنكة والاستراتيجية العسكرية والرؤية الفكرية والأخلاقية والقيمية العالية لتكون منهج فكر وتراث أمة ومرجع آمال ومتعقد رسالة انسانية رائدة في الفكر القومي الانساني والمنهج العقائدي الميداني النضالي, تتجلى فيها سيماء عظمته وبراعة اقتداره وروعة انتمائه الى فرسان الشرق الذين عمروا الدنيا بتضحياتهم ونبلهم ورحمتهم الواسعة وفكرهم النير فكان رمزاً شامخاً متألقاً وكان الحزب الديمقراطي الكردستاني ثمرته ليكون تجسيداً وخلاصة لثورات كردستانية كبرى.
تتالت بعد ذلك القاء الكلمات والقصائد والأشعار ومنها :
– ريكار بوتاني / شعر
– برزان / شعر
– محمود صبري / شعر
– نجبير / كلمة
– محمد بافي رامان / شعر
– أوركيش / شعر
– سيبان / شعر
– حواس / شعر
– عماد / شعر
– الطفل: سداد
– الطفلة: ناديا / شعر
وساهمت فرق (نارين وكردلول وشانيدار) بالعديد من القصائد والأغاني بهذ المناسبة, وقد ألهبت فرقة نارين مشاعر الحضور بتقديمها الكورال الغنائي بعنوان: البارزاني .