شكر على تعزية بانتهاء مراسيم عزاء الشهداء : جومرد مشو وحمزة سليمان ودليل احمد

يتقدم
الحزب الديمقراطي الكوردستاني- سوريا باسم لجنتة المركزية وكوادره وأنصاره ومؤيديه
وأيضا باسم عوائل الشهداء الثلاث, بالشكر والتقدير لقيادة اقليم كوردستان العراق,
والوفد الذي رافق الجنازات الى مثواهم الأخير وقيام البيشمركة بعرض عسكري يليق
بمكانتهم وذلك إثناء مراسيم الوداع في معبر فيشخابور وحضورهم واجب الدفن والعزاء. 
كما
نتقدم بالشكر والامتنان لكل القوى الوطنية الكوردية من احزاب المجلس الوطني
الكوردي في سوريا والمنظمات المجتمعية من فعاليات ثقافية وشبابية ونسائية ورجال
الدين وكل ابناء شعبنا الذين توافدوا الى خيم العزاء او ممن ارسلو برقيات
بالمناسبة . وهذا يدل على مدى تقديرهم لتضحيات شهدائنا الذين يقدمون ارواحهم في
سبيل الدفاع عن كوردستان وللنضال الوطني في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ الامة
الكوردية. 
19 / 9
/ 2014 

اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكوردستاني- سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس حين تهتز الأرض تحت أقدام الأزمنة القديمة، وتبدأ طبقات التاريخ بالتصدع، لا يعلو إلا صوت أولئك الذين فقدوا البوصلة، أما الحكماء فيراقبون، لأنهم يعلمون أن كل ولادة جديدة تبدأ أولاً بصراخ الجاهلين، ولا يظهر صوت الجهالة فجأة، بل يطفو من ركام قرون لم تُصفّ حساباتها مع ذاتها. واليوم، كما أدركتُ وتابعتُ عن كثب، فإن نسبة…

زاكروس عثمان اعلن رئيس النظام السوري المؤقت ابو محمد الجولاني رفضه لمقررات كونفرانس وحدة الموقف والصف الكوردي, والذي عقد في قامشلو 26.04,2025, تجاوبا مع موقف الجولاني و توجيهات زبانيته ارتفعت سوية اصوات الشوفينيين والسلفيين العرب تؤكد رفضها لمطالب الكورد، داعين إلى معالجة القضية الكوردستانية من خلال إجراء استفتاء عام في سوريا، وعلى ضوء النتائج يحدد مصير الكورد، وقد يبدو…

نظام مير محمدي * حوالي ظهر يوم السبت الموافق 26 أبريل (نيسان)، وقع انفجار هائل في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس في محافظة هرمزغان، والذي يُعد أحد أهم وأكثر المراكز التجارية حساسية في إيران، مخلفًا أبعادًا واسعة من الخسائر البشرية والمادية. وبينما لم تُنشر حتى الآن، وبعد مرور أكثر من 24 ساعة، معلومات دقيقة وموثوقة حول السبب الرئيسي للانفجار وحجم…

خالد ابراهيم منذ أربعة عشر عامًا، كان الأطفال السوريون يعيشون في مدارسهم، في بيوتهم، في أحلامهم. كان الحلم بالغد أقرب إليهم من أي شيء آخر. وكانوا يطمحون لمستقبل قد يحمل لهم الأمل في بناء وطنهم، سوريا، بكل ما تعنيه هذه الكلمة من عزةٍ وكرامة. كان العلم هو السلاح الوحيد الذي يمكن أن يغير مجرى الحياة. لكن بعد ذلك، غيّرت الحرب…