مراسيم عزاء الفقيد فارس محمد المنسق العام لحركة الشباب الكورد في الداخل والخارج

تنعي حركة الشباب الكورد رحيل منسقها العام الشاب فارس محمد في ريعان شبابه و إثر مرض عضال ألمّ به في الأشهر الأخيرة .
و تعلن الحركة عن استقبالها المعزين من رفاق و أصدقاء و جماهير و منظمات في الداخل و الخارج على الشكل التالي :
في الداخل يتم استقبال المعزين برحيل الفقيد الغالي في قريته آل قوس في منطقة آليان .
أما في الخارج فيقام مراسيم العزاء في هولير و استنبول (تركيا ) و بادر بوند بولاية نيدرزاكسين يومي السبت و الأحد 11- 12-تشرين الأول 2014

— كورستان – هولير- في مقر جمعية الكورد السوريين- مقابل نيو سيتي- الشارع المؤدي الى الاسكان – من الساعة 5 الى الساعة 8 مساء.
—- تركيا -استنبول -بيلك دوزو – هادم كوي –

ATATÜRK MAH. HADIMKÖY YOİU 531.SOKAK .HALKKENT SİTE. A – 2 BLOK   DAİRE – 3 BEYLİKGÜZÜ . İSTANBUL 
—- في ألمانيا تقام مراسيم العزاء في مدينة بادربوند في ولاية نيدرزاكسين : Güldenpfennigweg 13
33100 paderbon

إنا لله و إنا إليه راجعون

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…