نبدأها حمدا ورضا بالقضاء والقدر, هذه مشيئة الله سبحانه وتعالى وإرادته ,
نتقدم بوافر الثناء والتقدير إلى كل من شاركنا عزاءنا ووقف إلى جانبنا بالمصاب الجلل الذي ألم بنا , وإلى كل من تحمل عناء السفر ومشافه , من المشفى في أنقرة إلى مسقط رأسه في قريته آلة قوس, وإلى كل من شاركنا حزننا وأعلن عن صدق مشاعره ,وزادنا قوة وتصبرا وأخص بالذكر رفاق دربه حركة الشباب الكورد الذين صاحبوه في ساعة العسر فكانوا نعم الرفاق والصحب ,كما نتقدم بخالص الشكر والتقدير لكل من واسانا بفقيدنا سواء كان بحضوره الشخصي أو ببرقيات التعازي أو هاتفنا ,وشكرنا العميق للمجلس المحلي للشهيد نصر الدين برهك (جل أغا) والوفود الحزبية والشخصيات الوطنية والوفود الشعبية وأهالي القرية وأهلنا في كردستان تركيا الذين رافقوه من يوم دخوله المشفى إلى أن وافته المنية ومرافقته له إلى حدود(الدرباسية ) سائلين المولى عز وجل ألا يفجعكم بعزيز
عائلة الفقيد فارس رشيد محمد (المنسق العام لحركة الشباب الكورد)
في 2014/10/13