بلاغ عن المجالس المحلية للمجلس الوطني الكردي «الحي الغربي – حي الكورنيش» في مدينة القامشلي

  عقدت المجالس المحلية  للمجلس الوطني الكردي /الحي الغربي – حي الكورنيش/ في مدينة  القامشلي اجتماعهم الاعتيادي بحضور كافة الاعضاء وخصص الاجتماع للترتيبات التي ستقام بعيد النوروز وتم التأكيد على ما يلي:
1.  إشعال الشموع ليلة 20 آذار واعتبارها شعلة نوروز، وتجنب إشعال الإطارات في الشوارع .
2.  سيقام الاحتفال 21 آذار، اعتباراً من الساعة /10/ صباحاً، في ملعب الحزام جنوب سوق حطين في الحي الغربي وهو نفس مكان الاحتفال في العام الماضي.

3.  الأمن مسؤولية جماعية، لجعل نوروزنا سالماً وآمناً، وبذلك نهيب بكافة الأخوة والأخوات المشاركين معنا للتقيد بتعليمات لجان الانضباط المخصصة للحفاظ على سلامتكم وأمنكم.
كل نوروز وأنتم بخير
وعاش نوروز رمزاً للحرية و المساواة والسلام
المجالس المحلية للمجلس الوطني الكردي (الحي الغربي – حي الكورنيش) في القامشلي  

19/3/2014   

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…