تصريح حول تجاوزات بعض أعضاء لجنة العلاقات الخارجية وسلوكهم الذي لا ينسجم مع الحالة المؤسساتية في المجلس الوطني الكردي

صالح كدو – محفوظ رشيد – د. زهير محمد

إننا في لجنة العلاقات الخارجية في المجلس الوطني الكردي (صالح كدو ) الناطق باسم لجنة العلاقات ، (محفوظ رشيد) و (د. زهير محمد) عضوي لجنة العلاقات . نؤكد على ما جاء في البيان الذي أصدره الأخ الدكتور (كاميران حاج عبدو) مسؤول لجنة العلاقات عن أوربا وأمريكا ، حول تجاوزات بعض أعضاء لجنة العلاقات الخارجية وسلوكهم الذي لا ينسجم مع الحالة المؤسساتية في المجلس الوطني الكردي، وإن النشاطات الأخيرة لكل من الأخ (عبد الحكيم بشار) والأخ (إبراهيم برو) عضوا لجنة العلاقات الخارجية لا تمثل رأي لجنة العلاقات الخارجية ولا علم لنا بكل هذه النشاطات.
وعليه فإنهما يتحملان مسؤولية ما يترتب على مثل هذه النشاطات الفردية، مع تأكيدنا على ضرورة التزام هؤلاء الرفاق بالقرارات الجماعية وعدم القيام بأي نشاط دون قرار وموافقة لجنة العلاقات الخارجية.
صالح كدو – محفوظ رشيد – د. زهير محمد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…