نداء لمن لديه أسماء معتقلين لتقديمها الى فريق حقوق الانسان في جنيف

يقوم الفريق الاستشاري الخاص بملف حقوق الإنسان في وفد المعارضة السورية في مفاوضات جنيف بجمع وتدقيق أسماء المعتقلين لتشكيل قوائم لتقديمها للنظام السوري عبر الوسيط العربي والدولي السيد الأخضر الإبراهيمي. لذا نرجو من الجميع إرسال ما يتوفر لديهم من أسماء قد لا تكون مضافة إلى قوائمنا، ليتسنى لنا إضافتها إلى القوائم واللوائح التي بحوزتنا. نرجو إرسال الأسماء والقوائم إلى هذا البريد الإلكتروني: syriag2hr@gmail.com  
كما يمكنكم الاتصال على الرقم السويسري 0041779804707
من المهم جداً توافر أكبر قدر ممكن من المعلومات حول الشخص المعتقل من قبيل: الاسم الكامل، المواليد، جهة الاعتقال، تاريخ الاعتقال، أو أية ملاحظات قد تكون مفيدة.
مسعود عكو/فريق حقوق الإنسان في جنيف

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف بعد أن قرأت خبر الدعوة إلى حفل توقيع الكتاب الثاني للباحث محمد جزاع، فرحت كثيراً، لأن أبا بوشكين يواصل العمل في مشروعه الذي أعرفه، وهو في مجال التوثيق للحركة السياسية الكردية في سوريا. بعد ساعات من نشر الخبر، وردتني رسالة من نجله بوشكين قال لي فيها: “نسختك من الكتاب في الطريق إليك”. لا أخفي أني سررت…

مع الإعلان عن موعد انعقاد مؤتمر وطني كردي في الثامن عشر من نيسان/أبريل 2025، في أعقاب التفاهمات الجارية بين حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) وأحزابه المتحالفة ضمن إطار منظومة “أحزاب الاتحاد الوطني الكردي”، والمجلس الوطني الكردي (ENKS)، فإننا في فعاليات المجتمع المدني والحركات القومية الكردية – من منظمات وشخصيات مستقلة – نتابع هذه التطورات باهتمام بالغ، لما لهذا الحدث من أثر…

فرحان كلش   قد تبدو احتمالية إعادة الحياة إلى هذا الممر السياسي – العسكري ضرباً من الخيال، ولكن ماذا نقول عن الابقاء على النبض في هذا الممر من خلال ترك العُقَد حية فيه، كجزء من فلسفة التدمير الجزئي الذي تتبعه اسرائيل وكذلك أميركا في مجمل صراعاتهما، فهي تُسقط أنظمة مثلاً وتُبقى على فكرة اللاحل منتعشة، لتأمين عناصر النهب والتأسيس لعوامل…

شفيق جانكير في زمن تتزاحم فيه الأصوات وتتلاشى المعايير، يبقى صوت الأستاذ إبراهيم اليوسف علامة فارقة في المشهد الثقافي والإعلامي الكردي، لا لبلاغة لغته فحسب، بل لما تحمله كلماته من وفاء نادر وموقف مبدئي لا يهادن. في يوم الصحافة الكردية، حين تمضي الكلمات عادة إلى الاحتفاء العابر، وقفت، عزيزي الاستاذ إبراهيم اليوسف، عند موقع متواضع في شكله، كبير بما يحمله…