فرع شرقي قامشلو لاتحاد الطلبة والشباب الديمقراطي الكوردستاني-روج افا يحيي ذكرى جمهورية مهاباد

قام فرع شرقي قامشلو بالسير لمسافة 3 كم مسيرة صامتة ثم وقفة صامتة لمدة (45) دقيقة رافعين العلم الكوردستاني, ورافعين لافتات تندد بالتآمر الدولي ضد جمهورية مهاباد, داعيين إلى عدم تكرار التآمر في جنيف ضد القضية الكوردية, ومنددين بالاتفاق الشرقي والغربي ضد الكورد في إشارة إلى تآمر الإيرانيين والروس والأمريكيين ضد مهاباد, ومطالبين بإدراج القضية الكوردية في المحافل الدولية, وضرورة حل القضية وفق العهود والمواثيق

وفي نهاية الوقفة اجتمع الحضور في مقر الفرع للاستماع إلى المحاضرة عن جمهورية مهاباد والقاضي محمد حيث سرد كل من ازاد عبد الرحمن, واحمد شيخو, كيفية تشكيل الوزارات وابرز محطات الجمهورية والتآمر الدولي الذي اودى بسقوط الجمهورية
وتم قراءة وصية القاضي محمد للحضور الذي تعاهد على الالتزام بالوصية روحاً ونصا

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…

شادي حاجي في عالم يتزايد فيه الاضطراب، وتتصاعد فيه موجات النزوح القسري نتيجة الحروب والاضطهاد، تظلّ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) طوق النجاة الأخير لملايين البشر الباحثين عن الأمان. فمنظمة نشأت بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت اليوم إحدى أهم المؤسسات الإنسانية المعنية بحماية المهدَّدين في حياتهم وحقوقهم. كيف تعالج المفوضية طلبات اللجوء؟ ورغم أن الدول هي التي تمنح…