سرى كانيه في سبت حقوق الإنسان

(ولاتي مه – خاص) بعد الدعوة التي وجهها الشباب للتظاهرفي اليوم العالمي لحقوق الانسان ،تظاهر اليوم السبت أهالي سرى كانيه ( راس العين ) في سبت الإنسان السوري ،حيث عبّروا عن سخطهم لما تشهده سوريا من انتهاكات لحقوق افنسان
و شاركت بعض النسوة الناشطات اليوم للتعبير عن ضرورة مشاركة المرأة في الحراك العام ومؤكدات أنهن يقفن إلى جانب الرجل في كل الظروف.
ووزع شباب” اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا ” منشورات في المظاهرة تضمنت نص الميثاق العالمي لحقوق الانسان للتأكيد على ضرورة نشر وتبني ثقافة حقوق الانسان.
و طالب المتظاهرون الأسد للرحيل و دعوا لاسقاط النظام محيين المدن السورية الثائرة ،و في نهاية المظاهرة ركزت كلمات النشطاء على ضرورة احترام حقوق الانسان في سوريا الغد

فيديو سرى كانيه (رأس العين) – سبت الانسان السوري

ج1
http://www.youtube.com/watch?v=s7ml3eHI4es&feature=channel_video_title

ج2
http://www.youtube.com/watch?v=xLlmYal5cT8&feature=channel_video_title

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…