شباب ائتلاف كركي لكي -افاهي قاموا بالواجب.. ردا على مقال للاخ حسن صافو

نعلن للجميع بان مظاهرة طلاب كركي لكي تمت تحت اشراف ائتلاف كركي لكي وكان شباب الائتلاف يسيرون مع المظاهرة جنبا الى جنب وقاموا بتصوير المظاهرة ونشروها على صفحة ائتلاف كركي لكي وقد قاموا بارسال الفيديو الى القنوات الفضائية وقاموا بنشر الخبر على جميع الصفحات التي تعمل تحت راية الثورة وشباب الائتلاف هم اول من تصدوا للشرطة وقاموا بضربهم وكسروا زجاج سيارتهم والشباب الله يعطيهم العافية اعتصموا امام المخفر وقالوا كلمتهم بأنهم لن يرجعوا الى البيت إلا وسجينهم معهم رغم ان بعض شخصيات الاحزاب وعدوهم بالافراج عن الشاب بعد ان يتم تحويله الى السياسية ولكن شباب الائتلاف رفضوا
وقد تدخل بعض الشخصيات الغير حزبية ولا نريد الافصاح عن اسمائهم لدواعي امنية وحلوا المشكلة وقاموا بالافراج عن الشب المعتقل, فشباب ائتلاف كركي لكي قاموا بالتصوير ونشرها على الفيس بوك وعلى النت وقاموا بصد الشرطة وقاموا بالاعتصام امام المخفر فلماذا تحاربون الائتلاف فهل الذي يقوم بهكذا اعمال يكون متبخراً

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…