علي صالح ميراني
ان من يتابع سلوك النظام السوري خلال الفترة التي مرت من عمر الثورة السورية، يمكنه ملاحظة ان النظام برهن على كفاءته واظهر مهارته في الانسداد والانغلاق على اي اصلاح وتغيير وانه يقوم على ثلاث ادوات مهمة والمتمثلة بـ:
ان من يتابع سلوك النظام السوري خلال الفترة التي مرت من عمر الثورة السورية، يمكنه ملاحظة ان النظام برهن على كفاءته واظهر مهارته في الانسداد والانغلاق على اي اصلاح وتغيير وانه يقوم على ثلاث ادوات مهمة والمتمثلة بـ:
اولا / الشبيحة: وهم مرتزقة النظام وادواته الاكثر عنفا و وحشية والتي اظهرت من الاجرام والقمع ما يعجز عنه مرتزقة العالم الاخرون، انهم اشباه وحوش ياتون كل امر منكر، شنيع، فظيع، كريه، ممقوت، بغيض، انهم حراشف النظام السامة.
من الذين يتبعون الجريمة كالقطعان المستوحشة.
من الذين يتبعون الجريمة كالقطعان المستوحشة.
ثانيا / الشليحة: وهم تجار الدماء الذين شلحوا المواطن السوري كل ما يملك و افقروا الشعب وحول نعيمه الى خراب، وهم الة جمع المال لتمويل نظام الافلاس، انهم اكليروس الفضيحة، و حراس مقصورة الرئيس الاقتصادية ، ممن لقحوا الاقتصاد السوري بغبار الاحتيال والاستغلال، كالمنشار ذات الاسنان الغليصة لقطع قوت الفقراء، انهم بائعو لوازم الغش على العامة، وجهاز فعال لاحراق قمامة النظام وجعلها ماكينة النهب والسلب.
ثالثا/ النبيحة: وهؤلاء ادوات الاعلام الخادع، والناطقون بسياسات النظام الاصلاحية عويلا ونفاقا، انهم جيش الخراصين الافاكين من قادتهم البارزين الاحمدان، الصوان والحاج علي، وشريف شحادة وبسام عبدالله، والوطي وحسون من مشوشي العقل وفارغي الرؤوس الا من الاجرام، يهاجمون الكل الخارجي بغير استثناء، عدائيون، من مصنفي مؤلفات وفهارس الدجل، وقائمة الكذب عندهم طويلة واعلانات نفاقهم تملأ الجدران، منهم من هو منتفخ الاوداج والمترهل الدجال، واخرون كنار الرذيلة الموقدة في هواء الفجور الطلق، انهم كومبارس اللحظة الحاسمة في تمثيلة القمع، الواحد منهم لا يربأ بنفسه الى مستويات ضحلة من المماحكات التافهة والساذجة من الكذب العلني، انهم جوقة الرقاصين والقراص.
انهم ثول النحل الطنان بالافك.
ثالثا/ النبيحة: وهؤلاء ادوات الاعلام الخادع، والناطقون بسياسات النظام الاصلاحية عويلا ونفاقا، انهم جيش الخراصين الافاكين من قادتهم البارزين الاحمدان، الصوان والحاج علي، وشريف شحادة وبسام عبدالله، والوطي وحسون من مشوشي العقل وفارغي الرؤوس الا من الاجرام، يهاجمون الكل الخارجي بغير استثناء، عدائيون، من مصنفي مؤلفات وفهارس الدجل، وقائمة الكذب عندهم طويلة واعلانات نفاقهم تملأ الجدران، منهم من هو منتفخ الاوداج والمترهل الدجال، واخرون كنار الرذيلة الموقدة في هواء الفجور الطلق، انهم كومبارس اللحظة الحاسمة في تمثيلة القمع، الواحد منهم لا يربأ بنفسه الى مستويات ضحلة من المماحكات التافهة والساذجة من الكذب العلني، انهم جوقة الرقاصين والقراص.
انهم ثول النحل الطنان بالافك.