دعوة للتظاهر في ديركا حمكو يوم الاحد 14/8/2011

استمراراً لفعالياتنا ضمن الثورة السورية من اجل حقوقنا المشروعة و بالرغم من كل الصعوبات والعراقيل  والتدخلات التي تعترض مسيرنا و تحاول منعنا من الخروج والتعبير عن مطالبنا… نعلن لشعبنا ان ارادتنا صلبة وعزيمتنا قوية بفضل دعمكم ومساندتكم لحراكنا الشبابي المستقل.

اننا ماضون الى الامام و سيستمر حراكنا حتى تحقيق كافة تطلعات شعبا السوري على العموم واهداف شعبنا الكردي على وجه الخصوص.

اننا جزء مهم وفعال من الثورة السورية السلمية.
نهيب بابناء مدينتنا ديركا حمكو من مختلف الاطياف والفعاليات المشاركة معنا في المظاهرة السلمية دعماً للثورة و تضامناً مع المدن السورية التي تتعرض للابادة والقمع و الارهاب و الخراب  …  وذلك يوم الاحد الواقع في 14/8/2011   الساعة السادسة مساءاً.


عاش نضال شعبنا من اجل حقوقه المشروعة
الحرية لكافة المعتقلين وللمدن المحاصرة
المجد والخلود للشهداء
هيئة اعلام منسقية الشباب الكورد في ديركا حمكو

   xortêdêrikê

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…