في خبر اورده قسم الاعلام للجالية الكردية السورية في النرويج, بأنه تم تعين الشاب ماني عبدالباقي حسيني (23 سنة) كدبلوماسي متمرن لدى السفارة النرويجية في دولة الإمارات العربية المتحدة، إمارة أبو دبي.
وذكر الخبر بأن اختيار ماني حسيني تم من بين مجموعة كبيرة من طلاب جامعة أوسلو حملة الإجازة في العلوم السياسية.
وكان له النصيب الأول في هذا المنصب كونه يملك إمكانيات أكثر من غيره.
بالإضافة إلى أنه يتقن اللغات الأربعة: الكردية، العربية، النرويجية والأنكليزية، فقد عمل كرئيس لمنظمة الشباب (آ و ف) لمقاطعة (آكرش هوس) المتاخمة للعاصمة أوسلو والتابعة للحزب العمال النرويجي لمدة سنتين متتاليتن.
كما عمل أيضا كإداري في الشؤون السياسية والتعليمية في مجلس المحافظة المذكورة.
وذكر الخبر بأن اختيار ماني حسيني تم من بين مجموعة كبيرة من طلاب جامعة أوسلو حملة الإجازة في العلوم السياسية.
وكان له النصيب الأول في هذا المنصب كونه يملك إمكانيات أكثر من غيره.
بالإضافة إلى أنه يتقن اللغات الأربعة: الكردية، العربية، النرويجية والأنكليزية، فقد عمل كرئيس لمنظمة الشباب (آ و ف) لمقاطعة (آكرش هوس) المتاخمة للعاصمة أوسلو والتابعة للحزب العمال النرويجي لمدة سنتين متتاليتن.
كما عمل أيضا كإداري في الشؤون السياسية والتعليمية في مجلس المحافظة المذكورة.
أهتم ماني حسيني بالحقل السياسي والتنظيمي منذو قدومه إلى مملكة النرويج مع عائلته عام 2000، وقد أثبت حضوره وهو في المراحل الدراسية.
ففي المرحلة الجامعية كتب رسالة تخرجه عن منطقة الشرق الأوسط وخاصة عن” ازمة عام 1998 بين تركيا وسوريا”.
ففي المرحلة الجامعية كتب رسالة تخرجه عن منطقة الشرق الأوسط وخاصة عن” ازمة عام 1998 بين تركيا وسوريا”.
هذا وقد باشر ماني حسيني مهامه في السفارة النرويجية قبل عدة أيام.
ألف مبروك لهذا الشاب الطموح والذي يستحق بجدارة ان يكون سفير شعبه في المهجر.
ألف مبروك لهذا الشاب الطموح والذي يستحق بجدارة ان يكون سفير شعبه في المهجر.