إلى الأخوة الأعزاء لقد قرأت في إحدى مواقع الأنترنت مقالة للأخ والصديق إدريس خليل تحت عنوان “قيادة يكيتي خير مثال” والذي شرح لها نظرته للحزب وذكر فيها أسماء لقيادة الحزب واتهامه للبعض ومدح الأخر ، وشكراً له لأنه مدحني ، ولكن أريد أن أقول لا أريد لأسمي أن يزج في أي خلط لهذه المواضيع وأنا لست من تيار أحد في الحزب لا من تيار الأستاذ مروان ولست ضد الأستاذ فؤاد عليكو، الذي أنا أعتبره رجل التوازن ليس فقط في الحزب وربما من وجه نظري في الحركة كلها.
إن النقد له طرقه وأنا إن كان لي نقد فهناك الطرق الخاص التي بها انتقد حزبيا “طبعا” والكل حر في إبداء رأيه كيفما يشاء وبالطريقة التي يراها مناسبة ولكن على الأقل أن لا نسرف في وإهانة الأخر.
مسعود حامد: فرنسا