د.
علاء الدين جنكو
بخصوص مقالتي التي حملت عنوان : ماذا يعني رحيل الكبار؟ التي استقبلت فيها عشرات رسائل الشكر والتقدير والإعجاب ، فإن بعض الإخوة قد أخطأوا الفهم وأساؤوا الظن بي على أني أقصدهم فيها أو هي رد على مقالاتهم ….
إلخ
أما من ظن أن المقالة تقصده بعينه ونشر في ذلك فقد أشار بأصابع الشك لنفسه وحقق في نفسه المثل القائل : كاد المريب ان يقول خذوني !!
علاء الدين جنكو
بخصوص مقالتي التي حملت عنوان : ماذا يعني رحيل الكبار؟ التي استقبلت فيها عشرات رسائل الشكر والتقدير والإعجاب ، فإن بعض الإخوة قد أخطأوا الفهم وأساؤوا الظن بي على أني أقصدهم فيها أو هي رد على مقالاتهم ….
إلخ
أما من ظن أن المقالة تقصده بعينه ونشر في ذلك فقد أشار بأصابع الشك لنفسه وحقق في نفسه المثل القائل : كاد المريب ان يقول خذوني !!
فمنذ أن حملت القلم وبدأت بالكتابة في مواقعنا الكردية خاصة لم أتخذ من أسلوب المجادلة والرد منهجا فطريقتي وتربيتي وخُلقي تأبى أن أتنازل وأهبط إلى مستوى التجريح الشخصي، وأنا أكبر من أن أقصد شخصاً بعينه ..
فأنا أكتب منذ اللحظات الأولى من معين مبدأ أؤمن به وأعيش في دائرة الفكر والاجتماع لا في جوالق الكفر والضوضاء والفوضى والمراء .
ولا أملك الوقت حتى أدخل في هراء مع من يحسن حياكتها .
ولا أملك الوقت حتى أدخل في هراء مع من يحسن حياكتها .
مع الشكر لجميع الإخوة الذين راسلوني وأبدوا ملاحظاتهم حول المقالة .