أمين عمر
الشاعر والكاتب هوشنك يقامر بأفكاره الجنونية وخزعبلاته المنسية ,ليطلق عليها نتاج مؤرخ, واكتشافات محارب , يتصيد في عالم البنج لينكر الوقائع , وليتبرع بتشويه تاريخ الأمس الذي عاصره الأحياء,فثورة الشيخ سعيد لم تكن قومية وهي مجال النقاش والدراسة لديه , و صداقة أتاتورك للكرد فيها وجهة نظر, اما ثورة 75 للبرزاني فهي تخاذل بلا نقاش
لن نقول المدعو كما يفعل بل فلنقل الكاتب , يمزق مشاعر الملايين كي يعلن انتصاره في مقال فيه بعض الحقائق والكثير من الافتراء , احتراما للملايين لايجب عليك البدء بحسابات لاتتقن أرصدتها, لتحقير القادة وصنفهم في هياكل الشياطين,لن يجدي ذلك نفعا, فأخطائهم معروفة ونضالهم معروف , وعطف شاعرنا المتدفق , اللامحدود ,وقرار إحراقهم بحبر قلمه العاري والذي يتجول بين المحرمات الإنسانية وعاصمة الثقافة فيه استفهام كبير؟
الشاعر والكاتب هوشنك يقامر بأفكاره الجنونية وخزعبلاته المنسية ,ليطلق عليها نتاج مؤرخ, واكتشافات محارب , يتصيد في عالم البنج لينكر الوقائع , وليتبرع بتشويه تاريخ الأمس الذي عاصره الأحياء,فثورة الشيخ سعيد لم تكن قومية وهي مجال النقاش والدراسة لديه , و صداقة أتاتورك للكرد فيها وجهة نظر, اما ثورة 75 للبرزاني فهي تخاذل بلا نقاش
لن نقول المدعو كما يفعل بل فلنقل الكاتب , يمزق مشاعر الملايين كي يعلن انتصاره في مقال فيه بعض الحقائق والكثير من الافتراء , احتراما للملايين لايجب عليك البدء بحسابات لاتتقن أرصدتها, لتحقير القادة وصنفهم في هياكل الشياطين,لن يجدي ذلك نفعا, فأخطائهم معروفة ونضالهم معروف , وعطف شاعرنا المتدفق , اللامحدود ,وقرار إحراقهم بحبر قلمه العاري والذي يتجول بين المحرمات الإنسانية وعاصمة الثقافة فيه استفهام كبير؟
أنت مخطئ يا صاحبي , او قد لا ترضى أن أقول صاحبي
القادة الكرد لم يقذفوا الشهيدات يوما بالاهانات ,وان حدث فهو من مراهق, غر,ولا يجوز أن ينسب ذلك للكبار,وعلى ألسنتهم ممنوع الارتزاق, وما تتفوه به ليس بوارد ولم يسمع به احد, ومن الخطأ تسلق درك الأسفل للثقافة او الهبوط إليه ,واتخاذ السقف الأعمى شعارا
الفيتو الذي اغتصبه المهاجر هوشنك
بطل تحرير الكلمات, بلعنه للتاريخ والقادة معتقدا انه لازال في زمن النيام, برفقة الكرباج و مع صكوك الإيقاظ
ثورة البر زاني بدا تخاذلا بأعين صاحبنا ولم اسمع أن العيون الزرقاء لا ترى سوى السواد,التضحية تخاذل ,لان البارزاني لم يغامر بالشعب الكردي, الموشك حينها إلى الفناء, فمضغ زعيم قرن العشرين العلقم, للحفاظ على الشعب , وقتها وضع أهم لبنات الفدرالية , نعم هذا ماحدث
أيها الكبير لانملك لك جرائد العيش او الروح او الموت كي تسبح وتنسج الاحابيل فيها
هؤلاء القادة المخطؤون نوعا ما, المقصرون كثيرا , هم من منعوا موجات الهجرة إلى ارض الأحلام, إلى الشمال , هم أنفسهم حموا الكرد من الانقراض, بفضل هؤلاء القادة الذين لايعجبوك مازال سهول ووديان الكردية في سوريا ينضح بالشباب ولو لاهم لكانت الآن مدن أشباح تعج بالعجائز ينتظرون أبنائهم ليعودوا من الجبال حاملين كردستان الحرة او الديمقراطية او الكمالية
ولو لاهم لكانت الديار تئن بعشرات الألوف الثكلى , بانتظار وعود التحرير
أيها الديمقراطي والواقعي مع بعض الأحزاب الكردية وعاطفي وخرافي مع بعض الآخر
لايجوز القول
أنا ديمقراطي وواقعي إلى ابعد الحدود ولكن لاتقتربوا من سلطاني ولا تهدموا مناراتي
أنا معكم إن أسئتم لأنفسكم, وضدكم إن لم ترقصوا لنزواتي
أنا غني ولكني لا املك مالا, ولي انجازات مخبأة عن عيون الكرد الحاسدة ,و أنا سفاح الكلمات ولكن نيتي صافية واهاناتي غير مقصودة ويجب تقبل مواعظي
أنا لااخطا, الحالة الراهنة والانجازات الماثلة أنا راعيها
قادة الأحزاب الكردية كراتين ولا يصلحون لتخويف العصافير, فأما نحن من حديد ,نكتب التاريخ, ونحن حافظنا على الكرد في سوريا وشطبنا تاريخ الموصلي و الزكار,جنينا السجون والمقابر ,الأيام الحالكة مضاءة بشموعنا, وزيتكم من بئر الحكومة, ما التاريخ وما البرزاني , عن أي نضال تتحدثوا ومن الأحمق الكاتب المشهور الذي قال /ما قيمة كل عظماء العالم أمام هذا الرجل, ما شاه إيران وما كيسنجر أمريكا , ما نهرو وغاندي أمام البر زاني / ذاك الصحفي كان يقصد صاحبنا فأخطأ وقال البرزاني, أنا من شجعت الثقافة الكردية واللهجات الكردية وأكراد تركيا لايعرفون كلمة تركيا واحدة بأمر مني ,وزلات ألسنتهم التركية القليلة, نوع من عربون الديمقراطية والعيش المشترك
القادة الكرد في سوريا , علب السمنة تفرقهم وكراسي البلاستيك يجمعهم ,أما كرسيي فهو مقدس, وإن غيرت رأيك يوما فأنت خائن, وان لم تمت فأنت خائن ,وان عطست دون إذن باتجاه الجنوب او الغرب فأنت خائن .
هل حقا مع الأيوبيين عدنا , سرقنا الأرض وتاريخ المغول , وهل العرب من بيننا هاجروا إلى شبه جزيرتهم .
إن الكثير مما ذكره صاحبنا عن الأحزاب الكردية في سوريا صحيح أخطائهم كثيرة, والأكثر صحة نوايا كاتبنا هوشنك بإتلاف ما يمكن إتلافه من بقايا الكردايتية , والطعن في صميم التماسك المتبقي للكرد, هناك فرق بين النقد, وبين الكتابة للانتقام و لزوال الآخرين, الأيام الحالكة المتهالكة لا تنار بالنيران الهائجة والحرائق ,حال لسانك, اللعب بالألفاظ من اختصاصي والتاريخ للشاطر بتصفيط الكلمات , وما دام الكرد لم يتقنوا الكردية كتابة ولم يبدعوا بالعربية, وهي ليست لغتهم فانه زمني ومن حسن حظي , حتى القادة الكرد هم تلاميذي الصغار, على يدي تم محو أميتهم, التجارة بالكلمات مربحة في زمن كسود الحقائق ولهيب الضمير, تاريخ قوم يختصره مراهق الكلمات ولايذكر نواقصه, الخجل مؤجل إلى بعد القيامة مادمنا سنحاسب عراة, اللعب بالعواطف مهنتي وشتم الشهداء باللسان الآخرين حجتي .
الأشجار تموت واقفة والأرواح الطاهرة تصعد إلى السماء بهدوء
كل الكائنات تموت ويبقى التاريخ حيا ينهل من سيرة الرجال العظماء
صاحبنا الكاتب هوشنك مقالك ثقيلا على أحشاء الحقيقة, عاري من العدالة , ولكنه جميل بترصيف الكلمات ,قدتكون معبرة صادقة عن مشاعر كاتبه, فيها أصالة الغدر وتشويه للرسومات والأحجار وصرخات الأطفال الكرد, كم أتمنى أن تكون كتبت ما كتبته تحت تأثير البنج, الذي لاينتهي مفعوله,البرزاني لم يخذل الكرد, والعاقل لا يجازف بخوض حربا خاسرة ,والقائد لايقف في آخر خطوط الجبهة
هل هناك أعظم من رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد كان يداه الطاهرة تحمل السيوف ويكون في مقدمة أصحابه
كم ألمنا مقالك ياهوشنك كم تمنيت أن يكون مترجمة عن لغة أخرى وكاتبها ليس من قومنا
هل تحتاج في ردك على كاتب آخر أن تغير مجرى التاريخ والإنسانية كي تعلن انتصارك الذي لن تتذوقه, إن كنت تغلبنا في العربية وامتداد اللسان, فإننا نغلبك بالحقائق والتاريخ, نغلبك بإنسانيتنا
كل قادة الكرد يحترمون ويقدسون الشهداء ويبكون عليهم , والدجل لن يرضع الكبار سموم الجهلاء, كم غدوت صغيرا وأنت تتحدث عن الوقائع والمنطق ,وأضفت إليها كلمات عن البنج والتخدير, حذار أن يسمع الاسرائليين بوصفات التخدير المصيرية الطورانية , فيبنجون البرغوثي وتنتهي القضية الفلسطينية والسلطات السورية سيبنجون الكرد ..
المعارضة , وبعد لحظات , البني ودليلة وفداء و سيبدؤون بالتهليل والتكبير للديمقراطية
القادة الكرد اكبر بكثير مما ذكرت وأخطائهم وأنانيتهم الحزبية ليس خيانة, على الأقل يتقبلون النقد,ويعترفون بالتقصير , ومهما كانوا هؤلاء او يكونوا فستبقى الآمال معقودة عليهم,فهم أفضل ما نملك الآن
تأكد يا كاتبنا الجهبذ أنهم أكثر ألما منك على كل الشهداء الكرد في قامشلوا وقنديل في مهاباد واربيل .
نحن مع حقوق إخواننا في تركيا من الديمقراطية إلى التحرير, وان كانت الديمقراطية التركية , لن تصون حقوق الكرد في سوريا؟
القادة الكرد لم يقذفوا الشهيدات يوما بالاهانات ,وان حدث فهو من مراهق, غر,ولا يجوز أن ينسب ذلك للكبار,وعلى ألسنتهم ممنوع الارتزاق, وما تتفوه به ليس بوارد ولم يسمع به احد, ومن الخطأ تسلق درك الأسفل للثقافة او الهبوط إليه ,واتخاذ السقف الأعمى شعارا
الفيتو الذي اغتصبه المهاجر هوشنك
بطل تحرير الكلمات, بلعنه للتاريخ والقادة معتقدا انه لازال في زمن النيام, برفقة الكرباج و مع صكوك الإيقاظ
ثورة البر زاني بدا تخاذلا بأعين صاحبنا ولم اسمع أن العيون الزرقاء لا ترى سوى السواد,التضحية تخاذل ,لان البارزاني لم يغامر بالشعب الكردي, الموشك حينها إلى الفناء, فمضغ زعيم قرن العشرين العلقم, للحفاظ على الشعب , وقتها وضع أهم لبنات الفدرالية , نعم هذا ماحدث
أيها الكبير لانملك لك جرائد العيش او الروح او الموت كي تسبح وتنسج الاحابيل فيها
هؤلاء القادة المخطؤون نوعا ما, المقصرون كثيرا , هم من منعوا موجات الهجرة إلى ارض الأحلام, إلى الشمال , هم أنفسهم حموا الكرد من الانقراض, بفضل هؤلاء القادة الذين لايعجبوك مازال سهول ووديان الكردية في سوريا ينضح بالشباب ولو لاهم لكانت الآن مدن أشباح تعج بالعجائز ينتظرون أبنائهم ليعودوا من الجبال حاملين كردستان الحرة او الديمقراطية او الكمالية
ولو لاهم لكانت الديار تئن بعشرات الألوف الثكلى , بانتظار وعود التحرير
أيها الديمقراطي والواقعي مع بعض الأحزاب الكردية وعاطفي وخرافي مع بعض الآخر
لايجوز القول
أنا ديمقراطي وواقعي إلى ابعد الحدود ولكن لاتقتربوا من سلطاني ولا تهدموا مناراتي
أنا معكم إن أسئتم لأنفسكم, وضدكم إن لم ترقصوا لنزواتي
أنا غني ولكني لا املك مالا, ولي انجازات مخبأة عن عيون الكرد الحاسدة ,و أنا سفاح الكلمات ولكن نيتي صافية واهاناتي غير مقصودة ويجب تقبل مواعظي
أنا لااخطا, الحالة الراهنة والانجازات الماثلة أنا راعيها
قادة الأحزاب الكردية كراتين ولا يصلحون لتخويف العصافير, فأما نحن من حديد ,نكتب التاريخ, ونحن حافظنا على الكرد في سوريا وشطبنا تاريخ الموصلي و الزكار,جنينا السجون والمقابر ,الأيام الحالكة مضاءة بشموعنا, وزيتكم من بئر الحكومة, ما التاريخ وما البرزاني , عن أي نضال تتحدثوا ومن الأحمق الكاتب المشهور الذي قال /ما قيمة كل عظماء العالم أمام هذا الرجل, ما شاه إيران وما كيسنجر أمريكا , ما نهرو وغاندي أمام البر زاني / ذاك الصحفي كان يقصد صاحبنا فأخطأ وقال البرزاني, أنا من شجعت الثقافة الكردية واللهجات الكردية وأكراد تركيا لايعرفون كلمة تركيا واحدة بأمر مني ,وزلات ألسنتهم التركية القليلة, نوع من عربون الديمقراطية والعيش المشترك
القادة الكرد في سوريا , علب السمنة تفرقهم وكراسي البلاستيك يجمعهم ,أما كرسيي فهو مقدس, وإن غيرت رأيك يوما فأنت خائن, وان لم تمت فأنت خائن ,وان عطست دون إذن باتجاه الجنوب او الغرب فأنت خائن .
هل حقا مع الأيوبيين عدنا , سرقنا الأرض وتاريخ المغول , وهل العرب من بيننا هاجروا إلى شبه جزيرتهم .
إن الكثير مما ذكره صاحبنا عن الأحزاب الكردية في سوريا صحيح أخطائهم كثيرة, والأكثر صحة نوايا كاتبنا هوشنك بإتلاف ما يمكن إتلافه من بقايا الكردايتية , والطعن في صميم التماسك المتبقي للكرد, هناك فرق بين النقد, وبين الكتابة للانتقام و لزوال الآخرين, الأيام الحالكة المتهالكة لا تنار بالنيران الهائجة والحرائق ,حال لسانك, اللعب بالألفاظ من اختصاصي والتاريخ للشاطر بتصفيط الكلمات , وما دام الكرد لم يتقنوا الكردية كتابة ولم يبدعوا بالعربية, وهي ليست لغتهم فانه زمني ومن حسن حظي , حتى القادة الكرد هم تلاميذي الصغار, على يدي تم محو أميتهم, التجارة بالكلمات مربحة في زمن كسود الحقائق ولهيب الضمير, تاريخ قوم يختصره مراهق الكلمات ولايذكر نواقصه, الخجل مؤجل إلى بعد القيامة مادمنا سنحاسب عراة, اللعب بالعواطف مهنتي وشتم الشهداء باللسان الآخرين حجتي .
الأشجار تموت واقفة والأرواح الطاهرة تصعد إلى السماء بهدوء
كل الكائنات تموت ويبقى التاريخ حيا ينهل من سيرة الرجال العظماء
صاحبنا الكاتب هوشنك مقالك ثقيلا على أحشاء الحقيقة, عاري من العدالة , ولكنه جميل بترصيف الكلمات ,قدتكون معبرة صادقة عن مشاعر كاتبه, فيها أصالة الغدر وتشويه للرسومات والأحجار وصرخات الأطفال الكرد, كم أتمنى أن تكون كتبت ما كتبته تحت تأثير البنج, الذي لاينتهي مفعوله,البرزاني لم يخذل الكرد, والعاقل لا يجازف بخوض حربا خاسرة ,والقائد لايقف في آخر خطوط الجبهة
هل هناك أعظم من رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد كان يداه الطاهرة تحمل السيوف ويكون في مقدمة أصحابه
كم ألمنا مقالك ياهوشنك كم تمنيت أن يكون مترجمة عن لغة أخرى وكاتبها ليس من قومنا
هل تحتاج في ردك على كاتب آخر أن تغير مجرى التاريخ والإنسانية كي تعلن انتصارك الذي لن تتذوقه, إن كنت تغلبنا في العربية وامتداد اللسان, فإننا نغلبك بالحقائق والتاريخ, نغلبك بإنسانيتنا
كل قادة الكرد يحترمون ويقدسون الشهداء ويبكون عليهم , والدجل لن يرضع الكبار سموم الجهلاء, كم غدوت صغيرا وأنت تتحدث عن الوقائع والمنطق ,وأضفت إليها كلمات عن البنج والتخدير, حذار أن يسمع الاسرائليين بوصفات التخدير المصيرية الطورانية , فيبنجون البرغوثي وتنتهي القضية الفلسطينية والسلطات السورية سيبنجون الكرد ..
المعارضة , وبعد لحظات , البني ودليلة وفداء و سيبدؤون بالتهليل والتكبير للديمقراطية
القادة الكرد اكبر بكثير مما ذكرت وأخطائهم وأنانيتهم الحزبية ليس خيانة, على الأقل يتقبلون النقد,ويعترفون بالتقصير , ومهما كانوا هؤلاء او يكونوا فستبقى الآمال معقودة عليهم,فهم أفضل ما نملك الآن
تأكد يا كاتبنا الجهبذ أنهم أكثر ألما منك على كل الشهداء الكرد في قامشلوا وقنديل في مهاباد واربيل .
نحن مع حقوق إخواننا في تركيا من الديمقراطية إلى التحرير, وان كانت الديمقراطية التركية , لن تصون حقوق الكرد في سوريا؟