تصريح :
يقوم “الأسايش التابعة لحزب الإتحاد الديمقراطي بتثبيت الحواجز داخل القامشلي والمناطق الكوردية الأخرى بهدف اعتقال الشبان وسوقهم الى التجنيد الإجباري، وهناك الكثير من التقارير تتحدث عن خطف القاصرات من بينهن الطفلة (رونيدة ) من مواليد عامودا 1 / 12/ 2009 دون علم ذويها وأهلها..
إننا في تيار المستقبل الكوردي ندين هذه الأفعال التي تتناقض مع ما تم التفاهم عليه مع المجلس الوطني الكوردي، وهي خارج العهود والمواثيق الدولية المتفق عليها، وبناء عليه نطالب حزب الاتحاد الديمقراطي بالكف عن هذه الأفعال واحترام القانون الدولي فيما يتعلق بالطفل وحقوقه الاجتماعية ونعتبر هذه ظاهرة خطيرة لا تليق بشعبنا وقيمه النبيلة .
تيار المستقبل الكوردي / مكتب الإعلام
1/ يوليو 2020