بيان بمناسبة مرور ثث سنوات على اختطاف المناضل جميل عمر ابو عادل

اقدم يد الغدر والخيانه على اختطاف المناضل ورمز الثوره السوريه المباركه في
القامشلي جميل عمر ابو عادل بتاريخ13 تموز 2012 اثر عودته من مناسبه الى مدينة
القامشلي وقبيل وصوله الى البيت بدقائق معدوده
كان المناضل يقود المظاهرات في
القامشلي بروح ثوريه دون كلل او ملل هاتفا للحريه والكرامه والنصر للثوره السوريه
المباركه واسقاط النظام بكل رموزه ومرتكزاته ويسير معه المئات من ابناء شعبنا
السوري من كافة المكونات واديان وهذا ما لم يروق للكثيرين وعلى راسهم النظام
استبدادي واجهزته امنيه ومرتزقته فتم اتفاق على اخنطافه من قبل المرتزقه والخونه
ف نامت اعين الجبناء
اننا في القوى الديمقراطيه الكرديه في سوريا ندين ونستنكر عملية اختطاف المناضل
جميل عمر ابو عادل ونحمل النظام استبدادي ومرتزقته لهذا العمل الجبان المخالف
لكافة القيم اخقيه وانسانيه والوجدانيه والسياسيه ونعاهد المناضل بالسير وفق
اهداف التي رسمناها وخططنا لها سوية من اجل سوريا الجديده دوله ديمقراطيه مدنيه
يضمن حقوق جميع مكونات الشعب السوري دستوريا وفق العهود والمواثيق الدوليه دولة
الحريه والقانون دوله لكل السوريين دون اقصاء او تمييز
الحريه للمناضل جميل عمر
ابو عادل
الحريه لكافة معتقلي الثوره السوريه المباركه
الخزي والعار
للمختطفين المرتزقه
الموت للنظام استبدادي
القوى الديمقراطيه الكرديه في
سوريا
7 تموز 2015

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…

مصطفى جاويش بعد مضي عام على معركة ردع العدوان وعلى سقوط النظام السوري ووصول احمد الشرع الى القصر الرئاسي في دمشق بموجب اتفاقيات دولية واقليمية بات الحفاظ على سلطة الرئيس احمد الشرع ضرورة وحاجة محلية واقليمية ودولية لقيادة المرحلة الحالية رغم كل الاحداث والممارسات العنيفة التي جرت ببعض المحافظات والمدانة محليا ودوليا ويرى المجتمع الدولي في الرئيس احمد الشرع انه…

ماهين شيخاني مقدمة يواجه الشعب الكوردي في سوريا منذ عام 2011 تحولات سياسية وأمنية عميقة، أفرزت بيئة معقدة تتداخل فيها عوامل داخلية وخارجية. وفي ظل غياب تسوية سياسية شاملة، برزت ثلاثة أطراف رئيسية تركت أثراً مباشراً على مسار القضية الكوردية وعلى الاستقرار الاجتماعي والسياسي في مناطق توزع الكورد. هذا “الثالوث” يشمل الجماعات المتطرفة، والإدارة الذاتية، والمجلس الكوردي، وكلٌّ منها يمتلك…

حسن مجيد في الوضع الكوردي العام وبشكل خاص في إقليم كوردستان العراق كل أصناف المعارضة مرفوضة وخاصة المسلحة منها فالقيام بأعمال الشغب حتى لو لم تكن مرتبطة بأجندات إقليمية أو خارجية فقط يحق لك أن تعارض ضمن مجالات حرية الرأي والتعبير . إن النيل من المنجز بطرق غير شرعية وتخريبية تخدم المتربصين والذين لايريدون الخير للكورد . الواجب الوطني…