محاولات همشت, فما الحل؟؟ .. ندائي إلى كافة الأطراف المعنية

المهندس هوزان ديرشوي

اعتبارا من النصف الثاني للعام 2012 قدمنا عدة مشاريع علمية مكتوبة
إلى عدة أطراف معنية(محلية واقليمية ودولية ) في خدمة العلم ومستقبل كردستان- سوريا
ولكن جميع هذه المشاريع همشت , ولم يرد إلينا الجواب حتى اللحظة , من هذه
المشاريع:
1-مشروع تشكيل لجنة او مرجعية للغة الكردية في كردستان-سوريا وفي سبيل
ذلك عقدنا اجتماع بين مؤسسة بدرخان للغة الكردية في ديرك ومؤسسة اللغة الكردية (سنة
2012)
2-مشروع مركز الدارسات العليا( سنة 2014)
3-مشروع افتتاح معهد يضم عدة اقسام منها اللغة الكردية والتاريخ والجغرافية تخدم
اعداد لا بأس من الطلاب كون الاف الطلاب حرموا من جامعاتهم.(سنة 2014)
4-مشروع
افتتاح مركز التوثيق والأرشفة بالتعاون مع مراكز توثيق متطورة اقليمية (سنة
2015)
5-مشروع جامعة في محافظة الحسكة بمشاركة مجموعة من الاكاديميين من
الدكاترة وحملة الماجستر وبمختلف الاختصاصات.(سنة 2015)
6-مشروع تحضير مناهج
مدرسية كردية لكافة المراحل (سنة 2012)
ملاحظة: كل هذه المشاريع المذكورة أعلاه
موثقة مع التاريخ والاشخاص المشاركون والجهات التي تم التقديم إليها.
7-مشروع
تجهيز مناهج كردية لكافة المراحل و ادخال اللغة الكردية في المدارس وشكلت لجان وعدة
لقاءات بمشاركة كافة الأطراف(بشرط موافقة الهيئة الكردية العليا حينها)
.(سنة2012)
-*-*-*
المهندس هوزان ديرشوي 
11/11/2015

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…