صلاح بدرالدين
لاأحد على الاطلاق يرغب في ترك وطن الآباء
والأجداد والمنزل الذي تربى فيه وبتعدد أسباب الهجرة الكردية السورية الراهنة التي
هي قسرية وليست اختيارية بدأت منذ أن طبق نظام البعث مشروعي الاحصاء والحزام
واستمرار نظام ( الأسد الاب والابن ) بممارسة الاضطهاد القومي العنصري والقمع
السياسي وبلغت ذروتها وتحولت من هجرة قسرية غير مباشرة الى تهجير مباشر عندما ظهرت
سلطة الأمر الواقع القمعية المسلحة المرتبطة ب ( ب ك ك ) ونظامي الأسد وآيات الله
حيث الجميع منشغلين بتغيير التركيب الديموغرافي للعديد من المناطق السورية من
الجزيرة مرورا بحلب وجبل الأكراد وحماة وحمص والساحل وانتهاء بالقلمون والزبداني.
والأجداد والمنزل الذي تربى فيه وبتعدد أسباب الهجرة الكردية السورية الراهنة التي
هي قسرية وليست اختيارية بدأت منذ أن طبق نظام البعث مشروعي الاحصاء والحزام
واستمرار نظام ( الأسد الاب والابن ) بممارسة الاضطهاد القومي العنصري والقمع
السياسي وبلغت ذروتها وتحولت من هجرة قسرية غير مباشرة الى تهجير مباشر عندما ظهرت
سلطة الأمر الواقع القمعية المسلحة المرتبطة ب ( ب ك ك ) ونظامي الأسد وآيات الله
حيث الجميع منشغلين بتغيير التركيب الديموغرافي للعديد من المناطق السورية من
الجزيرة مرورا بحلب وجبل الأكراد وحماة وحمص والساحل وانتهاء بالقلمون والزبداني.
ولذلك أقول علينا وبدلا من لوم بنات وأبناء
شعبنا المقهورين ادانة طرفين : نظام الاستبداد كسبب أساس وأحزاب المجلسين ( غرب
كردستان والوطني الكردي ) لفشلهما في ازالة أسباب الهجرة والتهجير .
شعبنا المقهورين ادانة طرفين : نظام الاستبداد كسبب أساس وأحزاب المجلسين ( غرب
كردستان والوطني الكردي ) لفشلهما في ازالة أسباب الهجرة والتهجير .