عقدت
المرجعية السياسية الكردية اجتماعها الاعتيادي في 4/3/2015، وبعد الوقوف دقيقة صمت
على أرواح شهداء الحرية تم مناقشة المواضيع المدرجة على جدول عملها
ومنها:
1- الوقوف على
آخر المستجدات السياسية والميدانية في المنطقة وسوريا والعالم.
2-
استعراض عمل لجان المرجعية الخاص بالإدارة الذاتية والحماية.
3-
الوقوف على المسائل المطروحة ومنها: (الانتخابات واجب الحماية الذاتية وقضايا
أخرى).
المرجعية السياسية الكردية اجتماعها الاعتيادي في 4/3/2015، وبعد الوقوف دقيقة صمت
على أرواح شهداء الحرية تم مناقشة المواضيع المدرجة على جدول عملها
ومنها:
1- الوقوف على
آخر المستجدات السياسية والميدانية في المنطقة وسوريا والعالم.
2-
استعراض عمل لجان المرجعية الخاص بالإدارة الذاتية والحماية.
3-
الوقوف على المسائل المطروحة ومنها: (الانتخابات واجب الحماية الذاتية وقضايا
أخرى).
في
الوقت الذي تتعرض منطقتنا لهجمات إرهابية جبانة من قبل القوى الظلامية والتكفيرية
المتمثلة بعصابات داعش ومثيلاتها، والتي تستهدف أمن واستقرار المنطقة من جهة،
والوجود القومي الكردي في روج آفايي كردستان من جهة ثانية، بغية النيل من إرادة
الشعب الكردي وضرب مكونات المنطقة بعضها ببعض من خلال إثارة الفتن، حيث تحاول هذه
الجهات والأوساط الشوفينية الحاقدة الإساءة للكرد وحركته الوطنية التحررية وتشويه
صورته الحقيقية ونضاله وتضحياته من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي
في سوريا اتحادية ديمقراطية تعددية برلمانية.
إنّ
المرجعية السياسية الكردية تدين مثل هذه الاصوات والمواقف اللامسؤولة، وتؤكد على
المضي قدماً في نضالها من أجل توطيد السلم الأهلي والعيش المشترك بين مكونات
المنطقة من عرب وكرد وسريان كلد وآشوريين، كما تؤكد على وحدة الموقف الكردي في
مواجهة هذه المحاولات وتدين الجرائم التي ارتكبتها عصابات داعش بحق الأخوة
الآشوريين في منطقة الخابور، ودعت المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته الاخلاقية
والقانونية والإنسانية لحماية وسلامة المخطوفين وتحريرهم.
كما وأكدت المرجعية على متابعة اللجنتين الإدارية
والحماية لعملهما وتذليل العقبات وصولاً إلى تنفيذ اتفاقية دهوك نصاً وروحاً في
أسرع وقت ممكن، وتمّ النقاش بشكل مسؤول وجدي حول جميع المسائل المطروحة، وضرورة
التوافق على إيجاد الحلول المناسبة لها بما يخدم قضية شعبنا الكردي وعموم أبناء
المجتمع في روج آفايي كردستان.
المرجعية
السياسية لـــ روج آفايي كردستان
4/3/2015
الوقت الذي تتعرض منطقتنا لهجمات إرهابية جبانة من قبل القوى الظلامية والتكفيرية
المتمثلة بعصابات داعش ومثيلاتها، والتي تستهدف أمن واستقرار المنطقة من جهة،
والوجود القومي الكردي في روج آفايي كردستان من جهة ثانية، بغية النيل من إرادة
الشعب الكردي وضرب مكونات المنطقة بعضها ببعض من خلال إثارة الفتن، حيث تحاول هذه
الجهات والأوساط الشوفينية الحاقدة الإساءة للكرد وحركته الوطنية التحررية وتشويه
صورته الحقيقية ونضاله وتضحياته من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي
في سوريا اتحادية ديمقراطية تعددية برلمانية.
إنّ
المرجعية السياسية الكردية تدين مثل هذه الاصوات والمواقف اللامسؤولة، وتؤكد على
المضي قدماً في نضالها من أجل توطيد السلم الأهلي والعيش المشترك بين مكونات
المنطقة من عرب وكرد وسريان كلد وآشوريين، كما تؤكد على وحدة الموقف الكردي في
مواجهة هذه المحاولات وتدين الجرائم التي ارتكبتها عصابات داعش بحق الأخوة
الآشوريين في منطقة الخابور، ودعت المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته الاخلاقية
والقانونية والإنسانية لحماية وسلامة المخطوفين وتحريرهم.
كما وأكدت المرجعية على متابعة اللجنتين الإدارية
والحماية لعملهما وتذليل العقبات وصولاً إلى تنفيذ اتفاقية دهوك نصاً وروحاً في
أسرع وقت ممكن، وتمّ النقاش بشكل مسؤول وجدي حول جميع المسائل المطروحة، وضرورة
التوافق على إيجاد الحلول المناسبة لها بما يخدم قضية شعبنا الكردي وعموم أبناء
المجتمع في روج آفايي كردستان.
المرجعية
السياسية لـــ روج آفايي كردستان
4/3/2015