توفيق عبد
المجيد
المجيد
وتستمر مقصلة صنّاع
الإرهاب ومنتجيه لتحصد أرواح النشطاء الكورد ، إنها لازالت منصوبة من أيام القاضي
الشهيد محمد وهو يعلو فوق هامات الجبناء وعلى مرجوحة الأبطال ليقول لهم : إن
المستقبل لنا ، والنصر لنا ، ونحن مستعدون لدفع ثمن الحرية والانعتاق والتحرر منكم
أيها القتلة .
الإرهاب ومنتجيه لتحصد أرواح النشطاء الكورد ، إنها لازالت منصوبة من أيام القاضي
الشهيد محمد وهو يعلو فوق هامات الجبناء وعلى مرجوحة الأبطال ليقول لهم : إن
المستقبل لنا ، والنصر لنا ، ونحن مستعدون لدفع ثمن الحرية والانعتاق والتحرر منكم
أيها القتلة .
نعم إنها مستمرة لتحصد اليوم أرواح شهداء ستة، لتخاطب القتلة،
أنتم تحت نعالنا، ورؤوسنا تعلو هاماتكم المنكسة للدرك الأسفل ، لكم المجد والفخار
أيتها الكوكبة الحديدة من شهداء كوردستان إيران :
أنتم تحت نعالنا، ورؤوسنا تعلو هاماتكم المنكسة للدرك الأسفل ، لكم المجد والفخار
أيتها الكوكبة الحديدة من شهداء كوردستان إيران :
حامد أحمدي ، كمال ملايي، جمشيد دهقاني، جهانكر دهقاني ، صديق محمدي ، سيد هادي
حسيني .
حسيني .
وللقتلة الخزي والعار ومزبلة التاريخ
ونطرا لاستمرار النظام القمعي
الدموي في إيران في ممارساته الوحشية الهمجية ضد أبناء الشعب الكوردي ، والشعوب
الإيرانية المقموعة والمضطهدة ، ولاتزال آلته الجهنمية تفتك وتبطش وتقطع الرؤوس ،
والعالم المتحضر ساكت أمام هذه الجرائم ، ناهيكم عن التمدد الإيراني في المحيط
الإقليمي دون أن يجابه بأي رادع .
الدموي في إيران في ممارساته الوحشية الهمجية ضد أبناء الشعب الكوردي ، والشعوب
الإيرانية المقموعة والمضطهدة ، ولاتزال آلته الجهنمية تفتك وتبطش وتقطع الرؤوس ،
والعالم المتحضر ساكت أمام هذه الجرائم ، ناهيكم عن التمدد الإيراني في المحيط
الإقليمي دون أن يجابه بأي رادع .
لذلك أدعو الجاليات الكوردية والإيرانية في
الخارج ، وكل المنظمات المناهضة للعنف ، ومنظمات حقوق الإنسان ، إلى التظاهر في كل
الدول المتواجدة فيها ، وبالأخص دول الاتحاد الأوربي ، للتنديد بالممارسات القمعية
، والأحكام الإجرامية الجائرة ضد المناضلين الكورد والإيرانيين
.
الخارج ، وكل المنظمات المناهضة للعنف ، ومنظمات حقوق الإنسان ، إلى التظاهر في كل
الدول المتواجدة فيها ، وبالأخص دول الاتحاد الأوربي ، للتنديد بالممارسات القمعية
، والأحكام الإجرامية الجائرة ضد المناضلين الكورد والإيرانيين
.
7/3/2015