نعوة المرحومة «عمشة حسن»

بسم الله الرحمن الرحيم
ياأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي
إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي
جَنَّتِي..     صدق الله العظيم
ببالغ الحزن والاسى ننعي إليكم نحن أبناء دياب
حمو وباسم عموم آل حمو في الوطن والمهجر نبأ وفاة والدتنا السيدة عمشة حسن وذلك اثر
نوبة قلبية …إنا لله وانا إليه راجعون 
تقبل التعازي على العناوين والارقام
التالية :
 سوريا – كركى لكى  
ألمانيا – بريمن:
   schwaneweder
str 267  
    28779 Bremen 
ايام: السبت والأحد 

 صلاح حمو ابن المرحومة  004917654413113  
ابراهيم حمو ابن المرحومة 
004915210813598   

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف كأنّ يوم الوطن نفسه كتب مرثيتها قبل أن تبدأ شمسه بالطلوع، إذ حمل الوطن عودة ابنته كما يُحمل نَفَسُ القصيدة في صدر شاعرها. وصلت مزكين حسكو إلى دوكر، إلى مهدها الأول، إلى القرية التي تشبهها في عنادها وطيبتها وارتفاعها عن الصغائر. هناك، حيث يختلط العشب بذاكرة الراحلين، وُورِي جسد الشاعرة الطاهر، الجسد الذي عانى كثيراً في محرقة الكتابة…

شادي حاجي لا يخفى على المهتمين بالثقافة القانونية أن الدستور والقانون هما وثيقتان قانونيتان أساسيتان في أي دولة، ولكنهما يختلفان جوهرياً في الهدف والمضمون، فالدول تُبنى على أسس قانونية ومؤسساتية واضحة، ومن أبرز معالم الدول وجود دساتير تُنظم السلطات وتكفل الحقوق والحريات من جهة، ولضمان العدالة الاجتماعية والمواطنة المتساوية وتعزيز المشاركة الوطنية في ظل التنوع من جهة أخرى. ومن هنا…

ماهيـن شيخاني مدخل: وجوه تتبدّل… وعقلية لا تموت بعد أكثر من عقدٍ من الحرب، وبعد أن تغيّرت الخرائط والوجوه والولاءات، ما زالت سوريا، التي يُقال إنها “جديدة”، تُدار بذات العقلية القديمة التي أفرغت الوطن من روحه. مرسوم الرئيس أحمد الشرع الأخير، المتعلّق بتحديد أيام العطل الرسمية، لم يكن مجرّد إجراء إداري روتيني كما حاول الإعلام الرسمي تصويره، بل مرآة صافية…

صلاح عمر تمهيد: حين تنحني الحقيقة أمام رياح المصالح في زمنٍ تتقاذفه العواصف، ويُعاد فيه تشكيل الخرائط بدماء الشعوب لا بأقلام الساسة، يطلّ علينا مشهدٌ جديد من مشاهد المأساة الكردية في سوريا — مأساة لم تولد اليوم، بل تمتدّ جذورها إلى قرنٍ من الإنكار والتهميش، منذ أن حُذفت كردستان من خرائط سايكس–بيكو، وابتلع الآخرون صوتها وحقها واسمها. لكنّ المأساة اليوم…