مجموعة من رفاق «يكيتي» تحمل السكرتارية السابقين وقياديين اخريين، مسؤولية ما توصل إليه حال الحزب وتخيرهم اما البقاء ضمن صفوف قيادة الحزب دون اشغال أي منصب، لحين عقد مؤتمر استثنائي أو حجب الثقة عن هذه القيادات

نداء
إلى الهيئة الاستشارية لحزب يكيتي الكوردستاني – سوريا
إلى القواعد الحريصة على وحدة الحزب
الرفاق في حزب يكيتي الكوردستاني – سوريا
بعد كل الجهود المبذولة لدرء خطر الانشقاق في الحزب بات واضحا أن الموضوع عبارة عن اختلافات سياسية بسيطة معلبة بمصالح شخصية أنانية لبعض قيادات الحزب.
أيتها الرفيقات، أيها الرفاق
لقد نجح حزبنا حزب يكيتي في كسر حاجز الخوف في وجه النظام البعث الديكتاتوري القمعي ويسجل له سابقة التداول في الهرم الحزبي ليس ضمن الحركة الكردية فقط بل في كل المنطقة، لكن وبكل أسف فشل يكيتي في إقناع السكرتارية السابقين بالعمل بإخلاص كأي رفيق قيادي بعد انتهاء فترة سكرتاريتهم، لذلك استمر هؤلاء الرفاق القياديين بالإحساس والاستمرار بأنهم مالكي الحزب ويجب أن يكونوا دائما في الواجهة والصدارة.
أيتها الرفيقات، أيها الرفاق
لقد آن الأوان أن نضع النقاط على الحروف ونتحرر من ثقافة التبعية للأشخاص ونتمسك بيكيتي، فقط يكيتي كحزب نعمل فيه جميعا خدمة لحقوقنا القومية المشروعة. لذلك نجد من واجب الكوادر والقواعد والمناضلين اللذين أوصلوا هؤلاء إلى الصفوف الأولى، عليهم أن يقولوا اليوم كلمتهم ويحملوا كل السكرتارية السابقين وهم: (عبدالباقي يوسف، حسن صالح، فؤاد عليكو، إبراهيم برو) بالإضافة إلى كل من السيدين عبدالصمد خلف برو ونواف رشيد مسؤولية ما توصل إليه حال الحزب ومنحهم خيارين لا ثالث لهما:
– إما البقاء ضمن صفوف قيادة الحزب دون اشغال أي منصب، وذلك لفترة انتقالية لحين تهدئة النفوس والدعوة لمؤتمر استثنائي يعيد الحزب إلى تألقه وثوابته.
– أو حجب الثقة عن هذه القيادات التي كانت السبب الرئيسي في ما آلت إليه أوضاع الحزب.
أيتها الرفيقات، أيها الرفاق
لقد قدم حزبنا العديد من التضحيات في وجه الدكتاتوريات من النظام و PYD وذلك بقوة أعضائها وعزمهم وإيمانهم بقضيتهم، وعلينا أن نحافظ على هذا الحزب احتراما لشهدائه ولعذابات الرفاق في السجون، وأن نسد الطريق أمام عقلية تمجيد القيادات والدفع باتجاه تمجيد النضال.
مجموعة من الرفاق من كافة المناطق والهيئات الحزبية ومناصريه ومحبيه
1- ازاد ابراهيم – منظمة بريطانيا
2 – محمد خير بنكو – منظمة بريطانيا 
3 – د حوراني عثمان- منظمة بريطانيا
4- عامر داود – منظمة السويد
ه- باور ملا احمد – منظمة قامشلو
6- ياسر رشو _منظمة سويسرا
7- مسعود شيخ موسى – منظمة النمسا
8- جوان كدو – منظمة المانيا
9- باسل حسين- السعودية
10- رضوان احمد – منظمة ألمانيا
11- عمر جلود – منظمة سويسرا
12- د . محمد سليم – بريطانيا
13- آشتي تيشي – منظمة بلجيكا
14- دلشاد عبدو- السعودية
15- شيرزاد حسن – منظمة السويد
16- شفان حندو – منظمة السويد
17- هوزان بروكي – منظمة السويد
18- جوديار عارف – منظمة سويسرا
19- ريبر داؤد – منظمة السويد
20- جوان زهدي – منظمة السويد
21- ازاد بيجو – منظمة النمسا
22- پيلان علي – منظمة السويد
23- سردار علي – منظمة السويد
24- كجو حندو – منظمة السويد
25- عبيد حمي – منظمة السويد
26- دلبر حسن – منظمة المانيا بريمن 
27- كاوا سينان – منظمة ريف عامودا جوهرية
28- حسين صاروخان – منظمة سويسرا
29- صلاح الدين عثمان – منظمة سويسرا
30- سوزدار حسن – هولندا
31- بشار حمي – منظمة السويد
32- محمد معمو – منظمة الشرقية لقامشلو
33- عدنان الشيخ – المانيا
34- هيم تيشي – المانيا
35- رضوان حمو – منظمة عامودا
36- عبد الجبار محمد – منظمة سويسرا
37- أحمد أحمد – المانيا
38- شفان احمد – المنظمة الشرقية لقامشلو
39- توسن بنكو – ماردين
40- الان حندو – منظمة هولير
41- سعد خليل – السويد
42- افيندار محمد – السويد
43- جوان محمد – السويد
44- كسرى ابراهيم – المانيا
45- سليمان داوود – منظمة ماردين
46- محمد رمضان – المانيا
47- مسعود احمد – ألمانيا
48- كاوا موسى – منظمة المانيا
49- لقمان داري – منظمة ماردين
50- حسين أحمد – منظمة السويد
51- عزت ابراهيم – منظمة بريطانيا
52- عيسى تيشي – ألمانيا
53- عبدالعزيز كياض – نمسا
54- بافل احمد – منظمة السويد
55- احمد دللي – منظمة السويد
56- جهاد احمد – منظمة ماردين
57- فرحان حسن – قامشلو
58- نجيرفان سعيد سينان منظمة ريف عامودا /جوهرية
59- محمود بكو – منظمة ألمانيا
60- ديندار محمد – منظمة سويسرا
61- بيزار نزير خالد – منظمة هولير
62- بيريفان شيخموس -منظمة السويد
63- انور ابراهيم فرنسا
64- احمد بنكو
65- اديب علي – منظمة عامودا
66- آفا خانو – منظمة هولير
67- محمد احمد – منظمة ألمانيا
68- عبدالمحسن خلف – عامودا
69- عبدالله عمر عمر – منظمة هولير
70- محمود سلو – منظمة شرقي قامشلو
71- بيمان ملا أحمد – منظمة شرقي قامشلو
72- كلال خلف – المانيا
73- فتح الله حسن – المانيا
74- ديرسم كورد – المانيا
75- شيرزان علو – تركيا
76- مصطفى بدران – منظمة هولير
77- فيض الله خلف برو – المانيا
78- كدر عزو – السعودية
79- كدر علي – بلجيكا
80- خوندكار كلش – حزبي قديم سويسرا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…