إبراهيم اليوسف
1-بعد انتهاء- دراما عفرين الأبية- أقول: طوبى لمن لم يضع أمام عينيه إلا مصلحة عفرين، وشعبه، على امتداد بطء دوران عقرب ساعة الأسابيع السبع الماضيات، في نهر الدم،. نعمَ من كان” مهربجه”: ضميره، وأمثاله، لاطرفاً على حساب طرف..!
2- رسالة إلى قيادة” المجلس الوطني الكردي”
عليكم بثُّ الحياة في خلايا روحكم، من جديد، أو إعادة بنائكم: المرحلة صعبة
على كواهلكم تقع مهمات ثقيلة: كل من يفكر بمراتب، ومرابت، شخصية، بئسَه، ليتنحَّ، و عليه أن يفسح المجال: لمن يتفانون. بينكم الكثيرون من الجديرين…؟؟؟؟؟
لاتعيدوا خطيئة فقدان -عنان- اللحظة، مرة أخرى، كما فعلتموها، وسامحناكم…
-لن نرحمكم المرة-
3- إلى أخوتنا في ” ب ي د”
لقد توضَّح كل شيء لكل ذي بصيرة، إلا لمن هو وريث فكر العصبية
ليس لكم إلا أهلوكم، فضاؤكم، مكانكم بين أهلكم. لقد سقطت فراديس “الطوباوية-
كنتم خير أبطال. خير مخلصين، لترابكم:
إنسانكم أيضاً، جدير، بأن تجسروا نحوه…!
أنتم أهلنا
ونحبُّكم.
ولا أعني: من استثمروكم..!
*حذارِ من أية مهمَّات لرفع وتيرة الضغينة و الثأر من أهلكم…
كما سينصرف إلى سنِّها “بعض” من هم وراء مآسينا، في قنديل…!
https://www.facebook.com/ibrahim.elyousef.1