إبراهيم اليوسف
تخرج دفعة “أكاديمية” جديدة من فراخ الناشطين ومتمرني الوطنية والميكروكتبة و والإعلانيين والإعلاميين الذين “يتعربشون” على “دماء وأرواح أهلنا في” عفرين، و لهم أغراض خاصة وعامة غير مقاومتها.
لا جديد في معجم شتائمهم ماعدا تكرار مفردات سلفهم غير الصالح من عيار: الأردوغانية
القاسم المشترك بين جميعهم: الانفصام، والارتزاق، ومحاولات النجومية الرخيصة..
* مدة الدورة الإلكترونية الواحدة”إيميل” أو”دردشة” أو” لقاء واحد”
الإمكانات اللازمة للالتحاق بالمقاومة الإلكترونية: انعدام أخلاق تلييك وتبليك وهربجات وشتائم حسب الطلب
“حبيباتي” معلمو معلمي معلميكم لم يسكتونا فما بالكم بمفرقعاتكم؟؟؟
قريباً أسلط الضوء على نموذج غبي من الخريجين؟؟؟
https://www.facebook.com/ibrahim.elyousef