توضيح من اللجنة الكردية لحقوق الإنسان


 عقد مجلس إدارة اللجنة الكردية لحقوق الإنسان جلسته الاعتيادية يوم الجمعة 772006وناقش طلبات  الانسحاب من اللجنة الكردية لحقوق الإنسان المقدمة من الزملاء :
1-     الأستاذ مسعود عكو (الناطق الرسمي)
2-     الدكتورة روفند تمو (عضو مجلس إدارة)
3-     المحامي مصطفى إسماعيل (عضو مجلس إدارة)
وذلك لأسباب خاصة بهم وبناء على طلبهم.
وقد تم قبول طلبات الانسحاب المقدمة من الزملاء بإجماع أعضاء مجلس الإدارة وذلك احتراما لرأيهم ونزولا عند رغبتهم.
لذا نعلن للرأي العام وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية الرسمية وغير الرسمية بان الزملاء – مسعود عكو
 – روفند تمو – مصطفى إسماعيل .

لم تعد لهم أي صفة أو صلة باللجنة الكردية لحقوق الإنسان وهم لا يمثلون اللجنة لا من قريب ولا من بعيد.

سوريا – القامشلي 7تموز2006
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
مجلس الإدارة
kchr@hotmail.com

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…