الصحفي الكردي سيروان حجي بركو أصبح مراسلا لمنظمة مراسلون بلا حدود


 
عامودا.

كوم / ولاتي مة- لمتابعة وضع الاعلام والصحافة الكردية ومراقبة حرية الرأي والفكر فيها, عينت منظمة مراسلون بلا حدود (RSF) الصحفي الكردي النشيط سيروان حجي بركو مراسلا خاصاً لها.
الصحفي والكاتب الكردي سيروان حجي بركو من أهالي بلدة عامودا (غرب كردستان) يعيش حاليا خارج الوطن ويدير موقع عامودا.

كوم, ذلك الموقع الذي اصبح مصدرا رئيسيا لمتابعة اخبار غرب كردستان, وكان له دور فعال في تغطية انتفاضة الشعب الكردي في غرب كردستان.
منظمة مراسلون بلا حدود هي منظمة دولية, مركزها الرئيسي في العاصمة الفرنسية باريس ولها مكاتب في كثير من دول العالم, مهمتها الاساسية هي مراقبة وضع الاعلام والصحفيين والتعديات التي تتم بحق حرية الرأي والفكر, ومن اليوم فصاعداً ستقوم هذه المنظمة بنشر أخبارها وبياناتها باللغة الكردية أيضا من خلال موقعها (www.rsf.org)
باسم كافة العاملين في موقع ولاتي مة نهنأ الزميل سيروان حجي بركو, ونتمنى له النجاح في عمله.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…