ذكرى رحيل الزعيم الكوردي السوري مشعل التمو

«من يبذل الدماء يستحق الوفاء»

اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا – اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا – ائتلاف آفاهي للثورة السورية – حركة شباب الثورة – تنسيقية الشباب السريان الآشوريين – هيئة أحرار سوريا – شباب سوريا المستقبل – تجمع الشباب المستقلين – تجمع شباب الكورد قامشلو – تنسيقية الشهيد مشعل التمو – تنسيقيات الشباب العرب – أحرار الدرباسية – اتحاد الطلاب والجامعيين الكورد في سوريا – ائتلاف شباب سوا – حركة كوردستان سوريا – اتحاد الشباب الوطنيين – تيار المستقبل الكوردي – عائلة الشهيد
رحل مشعل وبقي القائد …..

رحل الصوت وبقيت الكلمة … رحل الجسد و ولدت الأسطورة
بمناسبة مرور عام على رحيل القائد الشهيد مشعل التمو عميد شهداء الثورة السورية
ندعوكم لنتذكر جزءا يسيرا من مسيرة رجل عاش واستشهد دفاعاً عن شعبه و وطنه.
الزمان: الساعة الثالثة من ظهر يوم الأحد الموافق 7/10/2012

المكان: قرية الجنازي – ناحية الدرباسية – بجوار ضريح الشهيد .

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس   إن حملة وحماة القومية النيرة والمبنية على المفاهيم الحضارية والتنويرية لا يمكن أن يكونوا دعاة إلغاء الآخر أو كراهيته. على العكس، فإن القومية المتناغمة مع مبادئ التنوير تتجسد في احترام التنوع والتعددية، وفي تبني سياسات تعزز حقوق الإنسان والمساواة. ما أشرت (هذا المقال هو بمثابة حوار ورد على ما أورده القارئ الكريم ‘سجاد تقي كاظم’ من…

لوركا بيراني   صرخة مسؤولية في لحظة فارقة. تمر منطقتنا بمرحلة تاريخية دقيقة ومعقدة يختلط فيها الألم الإنساني بالعجز الجماعي عن توفير حلول حقيقية لمعاناة النازحين والمهجرين قسراً من مناطقهم، وخاصة أهلنا الكورد الذين ذاقوا مرارة النزوح لمرات عدة منذ كارثة عفرين عام 2018 وحتى الأحداث الأخيرة التي طالت مناطق تل رفعت والشهباء والشيخ مقصود وغيرها. إن ما يجري…

المهندس باسل قس نصر الله ونعمٌ .. بأنني لم أقل أن كل شيء ممتاز وأن لا أحداً سيدخل حلب .. فكانوا هم أول من خَرَج ونعم .. بأنني كنتُ مستشاراً لمفتي سورية من ٢٠٠٦ حتى الغاء المنصب في عام ٢٠٢١ واستُبدل ذلك بلجان إفتاء في كل محافظة وهناك رئيس لجان افتاء لسائر المحافظات السورية. ونعم أخرى .. بأنني مسيحي وأكون…

إبراهيم اليوسف بعد الفضائح التي ارتكبها غير الطيب رجب أردوغان في احتلاله لعفرين- من أجل ديمومة كرسيه وليس لأجل مصلحة تركيا- واستعانته بقطاع طرق مرتزقة مجرمين يعيثون قتلاً وفسادًا في عفرين، حاول هذه المرة أن يعدل عن خطته السابقة. يبدو أن هناك ضوءًا أخضر من جهات دولية لتنفيذ المخطط وطرد إيران من سوريا، والإجهاز على حزب الله. لكن، وكل هذا…