في يوم الشهيد الكردي زيارة لضريح الشهيد المناضل مشعل التمو

(ولاتي مه – خاص) وفاء لذكرى يوم الشهيد الكردي فقد توجهت مجموعة من التنسيقيات الكردية في قامشلو والدرباسية, كتلة اتحاد القوى الديمقراطي الكردي, وفعاليات ثقافية, إلى زيارة ضريح عميد شهداء الثورة السورية المناضل مشعل التمو في قرية (جنازة), وبعد قراءة الفاتحة والوقوف دقيقة صمت على روح الشهيد مشعل وشهداء الثورة السورية فقد ألقيت العديد من الكلمات التي تتناولت سيرة ومناقب الفقيد السياسية و صلابة مواقفه السياسية, ودوره المشرف في الثورة السورية, الكلمات التي القيت هي:
كلمة الناشط جميل أبو عادل
كلمة معروف من Gera Ciwane kurd
كلمة هوار شامي من تنسيقية الدرباسية.
كلمة الصحفي سيامند ابراهيم
قصيدة للشاعرة نارين متيني
كلمة تيار المستقبل ريزان شيخموس
كلمة الناشط عبدالعزيز التمو
كلمة عبد الرحيم مقصود
بالإضافة إلى بعض القصائد الشعرية للعديد من الفتيات والناشطين التي أثنت على الثورة السورية, و شخصية مشعل التمو ونضالاته وأن مشعل سيبقى رمزاً في قلوب وعقول الشعب.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…