رحيل أرملة الشخصية الوطنية المعروفة المناضل ملا شيخموس قرقاتي

توقف عن النبض في مدينة قامشلو صباح اليوم الإثنين 30-1-2012 قلب  المربية الفاضلة عطية دوشو أرملة  الشخصية الوطنية الكردية والمناضل الراحل الملا شيخموس قرقاتي، عن عمر ناهز الثمانين عاماًًًًًًًًً، الهيئة الإدارية في الجالية الكردية في الإمارات تتقدم بالعزاء الحار إلى المهندس عمران بهلوي المقيم في دولة الإمارات، وشقيقه الأستاذ محمد علي، وعموم آل بهلوي وأصدقائهم ومعارفهم برحيل هذه السيدة الفاضلة.
يقام العزاء في سوريا-قامشلو – كريزيل
هاتف الأستاذ هادي ملا شيخموس بهلوي 0097152428225
هاتف ولدها الأستاذ محمد علي
            00963932484063      
وفي الإمارات بمنزل ولدها عمران في الجميرة بدبي
هاتف المهندس عمران  00971509858537      

اللجنة الإعلامية للجالية الكوردية في الإمارات

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

بدران مستو شكل إسقاط النظام الدموي السوري حدثاً تاريخياً فارقاً في حياة السوريين، إذ خرجت الجماهير بمختلف مكوناتها السياسية والإثنية والدينية إلى الساحات، محتفلةً بانتهاء واحد وستين عاماً من القمع والاستبداد، وسياسات التمييز والمشاريع العنصرية التي أنهكت البلاد ومزقت نسيجها الاجتماعي، كان ذلك اليوم بداية لتحقيق حلم طال انتظاره يتجسد ببناء دولة ديمقراطية لا مركزية، يسودها العدل والحرية والكرامة، وتُصان…

بنكين محمد عندما هرب بشار الاسد من دمشق في كانون الاول/ديسمبر 2024، لم يكن المشهد مجرد نهاية نظام سياسي، بل انكشافا نهائيا لفشل ايديولوجي عميق.بسقوط اخر سلطة بعثية في المنطقة، انهارت فكرة ادعت تمثيل الامة العربية، بينما مارست على الارض سياسات اقصاء منهجية وصلت حد الجرائم الدولية، لا سيما بحق الكرد في سوريا والعراق. هذه ليست لغة خصومة…

عبدالعزيز حسين- أبو زويا   كيف أصبحت شيوعياً؟ ماذا عن تأسيس منظمة الحزب الشيوعي في الجزيرة؟   لمحة عن السيرة الاجتماعية والسياسية والحزبية ولدت في قرية كريزيل الصغير عام ١٩٤٣، وبعد عامين – كما قال والدي – انتقلنا إلى قريتنا خربة الشيخ. وفي عام ١٩٥٦ أنهيت الدراسة الابتدائية «سرتفيكا». دخل الفكر الاشتراكي إلى قريتنا عام ١٩٥٢، وكان من الأوائل الذين…

عبد الحليم ابراهيم في خضم التحولات العميقة التي تعصف بسوريا منذ أكثر من عقد يبرز الموقف الكوردي كأحد المواقف الأكثر وضوحاً واتزاناً تجاه مستقبل الدولة السورية. فالقضية بالنسبة للكورد لم تكن يوماً صراعاً على هوية الحاكم أو طائفته أو موقعه في الهرم السياسي بل كانت وما تزال صراعاً من أجل الاعتراف الدستوري والسياسي بوجود شعب أصيل يعيش على أرضه التاريخية…