ندوة لحزب الوحدة في دمشق / زورآفا لتفعيل دور الهيئة الكردية العليا…

تفعيل دور الهيئة الكردية العليا… تحت هذا العنوان وضمن فعاليات وأنشطة المجلس المحلي للمجلس الوطني الكردي في زورآفا أقيمت ندوة سياسية لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا يكيتي وذلك يوم الجمعة 2162013 وبحضور كل من رئيس المجلس المحلي في دمشق وريفها ورئيس المجلس المحلي في زورآفا حيث رحب رئيس المجلس المحلي في زورافا السيد مصلح أبو أديب بالضيف والحضور وبعد الوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الكرد و كوردستان وشهداء الثورة السورية, بدأت الندوة حيث ألقى خلالها الأستاذ غاندي برزنجي الضوء على مواقف الحزب ودوره في المجلس الوطني الكردي ومهام المجلس الوطني الكردي في نشر الوعي بين الشعب الكوردي في سوريا, والمعوقات التي تعترض سبيل تفعيل الهيئة الكردية العليا وبعد ذلك تم فتح باب النقاش والأسئلة حيث أغنى المشاركون الندوة بأسئلتهم القيمة .

لجنةإعلام المجلس المحلي في زورآفا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…