بيان الى رأي العام من الحراك الشبابي

في الوقت الذي يتعرض فيه الشعب السوري لأبشع حملة قتل وتنكيل ونهب للممتلكات وفي الوقت الذي تتعرض فيه مناطقنا لأبشع حصار تقوم قوات الأسايش بمسلسل آخر وهو اعتقال الناشطين الشباب  الذين أشعلة الثورة في المناطق الكوردية وعرفوا الشعب السوري  بقضيتهم العادلة واٍلصاق التهم الجاهزة بهم من حيازة أسلحة و تجارة حشيش ويصور لهم على أنهم مجرمون مدانون .

اٍن هذه الأعمال تهدف اٍلى ابعاد الشباب عن الثورة واٍسكات  صوت الشارع ولا تخدم قضيتنا التي نتطلع أن ننتزعها بقوة الحق
_عاش الحراك الشبابي مفجر الثورة السورية.
_المجد والخلود لشهداء الثورة السورية المجيدة.
_الحرية لمعتقلي الرأي.
_النصر لقضيتنا العادلة.
المجلس العام للحراك الشبابي الكردي – سوريا
-اتحاد تنسيقيات شباب الكرد في سوريا
– تنسيقية الوحدة الوطنية
– ائتلاف شباب ســـــــوا
– تنسيقية تيار المستقبل
_تجمع شباب الكورد – قامشلو
– تنسيقية الشهيد مشعل التمو
– حـــركــة كــوردسـتـان ســوريــا

19 6 2013

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…