في البداية أبديت تحفظي على إطلاق اسم نقابة على الإطار الذي سيعلنه المؤتمر، في الوقت الذي تمنيت فيه ومع جزء مهم العامل في حقل الصحافة إبقاء تسمية النقابة الى حين التشاور والتحاور مع الأطر الصحفية الكوردية وبعد مراسلة رابطة الصحفيين السوريين المعارض كون ما زلنا سوريين ولم نعالج الإشكالية بيننا كأعضاء في رابطة الصحفيين السوريين وكأعضاء جدد في نقابة لصحفيي كوردستان –سوريا.
و أعلنت إنسحابي بشكل هادئ وذلك ليس لأحداث شرخ في المؤتمر إنما لكي لا أساهم في حدوث المحاور ولكي لا نفتح الأبواب مفتوحة لزيادة التشجنات بين الصحفيين الكورد في وقت الذي نحتاج الى التلاءم والتوحد لخلق الواقع الصحافي الكوردي السوريّ…
و أعلنت إنسحابي بشكل هادئ وذلك ليس لأحداث شرخ في المؤتمر إنما لكي لا أساهم في حدوث المحاور ولكي لا نفتح الأبواب مفتوحة لزيادة التشجنات بين الصحفيين الكورد في وقت الذي نحتاج الى التلاءم والتوحد لخلق الواقع الصحافي الكوردي السوريّ…
والحق ان مفردة “نقابة” تحمل مدلول قانون نعجز عن تسمية انفسنا كنقابة كوننا نفتقر الى سلطة أو مجلس تشريعي للغطاء أولا ولشرعنة واقعنا الصحافي ثانياً“.
https://www.facebook.com/faruq.heci?fref=ts