أكد الناطق الرسمي للائتلاف الوطني السوري لؤي صافي أن إيران “دولة محتلة” ولا يمكن أن تكون جزءاً من المفاوضات.
معتبراً أن مؤتمر جنيف2 إيجابيا ولكن ضمن شروط الائتلاف والتي تشكل المسار الأساسي لمفاوضات جنيف2.
والذي سيكون موضوعه الأساس حسب
معتبراً أن مؤتمر جنيف2 إيجابيا ولكن ضمن شروط الائتلاف والتي تشكل المسار الأساسي لمفاوضات جنيف2.
والذي سيكون موضوعه الأساس حسب
بيان صادر عن الائتلاف “تطبيق بنود بيان جنيف1، وتشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات”.
ويؤكد الائتلاف التزامه المطلق بعدم مشاركة بشار الأسد وأزلامه المجرمين في هيئة الحكم الانتقالية، وأنه لا يمكن قيامها بأي دور في مستقبل سوريا السياسي”.
ويؤكد الائتلاف التزامه المطلق بعدم مشاركة بشار الأسد وأزلامه المجرمين في هيئة الحكم الانتقالية، وأنه لا يمكن قيامها بأي دور في مستقبل سوريا السياسي”.
وقال: “إن هناك فترة زمنية كافية للمجتمع الدولي ومنظماته الإغاثية والإنسانية لإثبات جديتهم في تهيئة الأجواء الإنسانية المناسبة قبل انعقاد المؤتمر” من خلال إطلاق سراح الأطفال والنساء والمعتقلين السياسيين وتأمين الرعاية الطبية ومرور قوافل الإغاثة الإنسانية إلى جميع المناطق المحاصرة.
كما جدد الائتلاف التزامه ببيان مجموعة أصدقاء سوريا “لندن 11” الداعي إلى تنحي الأسد وتشكيل هيئة حكم انتقالية.
كما أكد “التزامه بقرارات مجلس الأمن، لاسيما قراره رقم 2118، وبيان جنيف الصادر في 30 حزيران 2012، وبيان اجتماع لندن في 22 تشرين الأول 2013، وقرار الجامعة العربية في 4 تشرين الثاني 2013”.
هذا وانتقد الائتلاف “استمرار الأسد بتحدي المجتمع الدولي ومخالفة قراراته وبياناته وقيامه بعمليات العقاب الجماعي والتعذيب والقتل ضد المدنيين”، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية “إظهار الجدية والحزم اللازمان لإنجاح مؤتمر جنيف2 عبر ضمان تنفيذ أي اتفاق ينتج عنه من خلال قرار ملزم من مجلس الأمن”.
كما جدد الائتلاف التزامه ببيان مجموعة أصدقاء سوريا “لندن 11” الداعي إلى تنحي الأسد وتشكيل هيئة حكم انتقالية.
كما أكد “التزامه بقرارات مجلس الأمن، لاسيما قراره رقم 2118، وبيان جنيف الصادر في 30 حزيران 2012، وبيان اجتماع لندن في 22 تشرين الأول 2013، وقرار الجامعة العربية في 4 تشرين الثاني 2013”.
هذا وانتقد الائتلاف “استمرار الأسد بتحدي المجتمع الدولي ومخالفة قراراته وبياناته وقيامه بعمليات العقاب الجماعي والتعذيب والقتل ضد المدنيين”، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية “إظهار الجدية والحزم اللازمان لإنجاح مؤتمر جنيف2 عبر ضمان تنفيذ أي اتفاق ينتج عنه من خلال قرار ملزم من مجلس الأمن”.
(المصدر: الائتلاف)