ولات احمه
أكدت عائلة الصحفي نوبار اسماعيل باعتقاله من قبل قوات الأسايش التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD، مساء يوم الخميس 22 آب / أغسطس بالقرب من الملعب البلدي في مدينة القامشلي وهو في طريق العودة إلى منزله.
أكدت عائلة الصحفي نوبار اسماعيل باعتقاله من قبل قوات الأسايش التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD، مساء يوم الخميس 22 آب / أغسطس بالقرب من الملعب البلدي في مدينة القامشلي وهو في طريق العودة إلى منزله.
وبعد ظهر اليوم السبت 24 آب / أغسطس، راجعت عائلة اسماعيل مركز قوات الأسايش في الحي الغربي بالمدينة، لتؤكد لهم الأسايش عن اعتقالهم لــ نوبار اسماعيل على خلفية تواجده في تركيا، إلى جانب بعض التقارير التي وصلتهم تشرعن أحقية الأسايش باعتقاله، وفق زعمهم.
وأضافت العائلة ” بأن مركز قوات الأسايش في الحي الغربي أبلغوهم بأن نوبار اسماعيل سيخضع للتحقيق من قبل الجهات المختصة، على خلفية تورطه في العديد من التُهم الموجهة إليه، دون أن تفصح الأسايش عن تلك التُهم”.
وقال البعض من زملاء المعتقل نوبار اسماعيل، بأن الحساب الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك العائد لـ اسماعيل، يكون ضمن نطاق العمل منذ يوم اعتقاله، وكان الجهاز الشخصي “اللابتوب” بحوزة اسماعيل لحظة اعتقاله من قبل الأسايش وفق شهود عيان.
وكان شهود عيان من قاطني المنطقة، أكدوا باقتياد الصحفي نوبار اسماعيل من قبل دورية لقوات الأسايش التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD، بالقرب من الملعب البلدي على شارع السياحي في مدينة القامشلي.
ومن جهتها كانت قوات الأسايش نفت في وقت سابق اعتقال نوبار اسماعيل بعد مراجعة ذويه لمراكز الأسايش في المدينة.
وفي السياق ذاته، استنكرت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، يوم أمس الجمعة 23 آب / أغسطس في بيان مشترك، الاختطاف والاختفاء القسري بحق الناشط الشبابي الكردي نوبار فرحان اسماعيل، وأضاف البيان “إننا نرى في اختفائه وانقطاع الاتصال والتواصل معه وعدم معرفة أي شيء عن مصيره, يشكل تهديدا واضحا على حياته, ونطالب بالكشف عن مصيره, حيا أم ميتا,وكذلك الإفراج الفوري عنه دون قيد أو شرط,إذا كان محتجزا لدى أية جهة حكومية أو غير حكومية”.
وقال البعض من زملاء المعتقل نوبار اسماعيل، بأن الحساب الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك العائد لـ اسماعيل، يكون ضمن نطاق العمل منذ يوم اعتقاله، وكان الجهاز الشخصي “اللابتوب” بحوزة اسماعيل لحظة اعتقاله من قبل الأسايش وفق شهود عيان.
وكان شهود عيان من قاطني المنطقة، أكدوا باقتياد الصحفي نوبار اسماعيل من قبل دورية لقوات الأسايش التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD، بالقرب من الملعب البلدي على شارع السياحي في مدينة القامشلي.
ومن جهتها كانت قوات الأسايش نفت في وقت سابق اعتقال نوبار اسماعيل بعد مراجعة ذويه لمراكز الأسايش في المدينة.
وفي السياق ذاته، استنكرت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، يوم أمس الجمعة 23 آب / أغسطس في بيان مشترك، الاختطاف والاختفاء القسري بحق الناشط الشبابي الكردي نوبار فرحان اسماعيل، وأضاف البيان “إننا نرى في اختفائه وانقطاع الاتصال والتواصل معه وعدم معرفة أي شيء عن مصيره, يشكل تهديدا واضحا على حياته, ونطالب بالكشف عن مصيره, حيا أم ميتا,وكذلك الإفراج الفوري عنه دون قيد أو شرط,إذا كان محتجزا لدى أية جهة حكومية أو غير حكومية”.
الصحفي نوبار فرحان اسماعيل، عضو بالمكتب الإعلامي في ائتلاف شباب سـوا، إلى جانب نشاطه في السلك الإعلامي كعضو في هيئة التحرير لوكالة الصحافة الحرة “ARA NEWS”.
اسماعيل، من مواليد الحسكة – القامشلي 1986، والدته ليلى،عازب، مكتوم القيد، طالب في كلية الآداب بجامعة تشرين – اللاذقية، قسم الترجمة الأنكليزية السنة الرابعة، مقيم في مدينة القامشلي بحي الكورنيش.
اسماعيل، من مواليد الحسكة – القامشلي 1986، والدته ليلى،عازب، مكتوم القيد، طالب في كلية الآداب بجامعة تشرين – اللاذقية، قسم الترجمة الأنكليزية السنة الرابعة، مقيم في مدينة القامشلي بحي الكورنيش.