ضمن سلسلة الاعتداءات والخطوات الاستفزازية والتصعيدية على المواطنين الكرد من قبل عناصر ي ب ك التابع ل ب ي د وبمسمياتها المختلفة , في مناطق كردية مختلفة من أعمال قتل وخطف وتهديد لخيرة المناضلين الكرد من اللذين وقفوا في وجه النظام الدكتاتوري الدموي على مدى عقود من الزمن , ويشهد لهم ابناء شعبنا الكردي بنضالهم , آخر هذه الاعتداءات في منطقة عفرين في برج عبدالو والباسوطة مما ادى الى استشهاد ثلاث مواطنين كرد واعتقال العشرات من انصار حزب ازادي الكردي .
وفي ذكرى شهداء حلبجة وإثناء وقوف المواطنين الكرد لمدة خمس دقائق إكراماً لارواح الشهداء في قرية جقلمة ناحية راجو أقدمت كذلك عناصر ي ب ك على اطلاق النار عليهم ومداهمة منازل آل سيدو المعرفة بوطنيتها ,بقوة السلاح مما ادى الى استشهاد الشاب شيرفان علي سيدو واعتقال الدكتور لقمان سيدو وبرزان سيدو ومصطفى سيدو وجمال سيدو ومحمد سيدو وابنه انور سيدو….جلهم من رفاق ومؤيدي الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – البارتي – .
إن هذه الأعمال اللامسؤولة وما سبقها لا يمكن تبريرها بأي شكل من الأشكال إضافة إلى خروجها عن كافة الاساليب والتعامل السياسي التي تجمع عليه القوى الوطنية الكردية والتي تحرم الاقتتال الكردي ,و إنها تؤدي ألى نشر الرعب بين أبناء المجتمع الكردي .
تمهيدا لاستغلالهم وابتزازهم وفرض انفسهم كسلطة عقابية إضافية إلى جانب اجهزة السلطة , وبالتالي هو تهرب من مستلزمات اتفاقية هولير.
إننا في الإتحاد السياسي الديمقراطي الكردي – سوريا نؤكد بأنه من يجاهر بمعاداة الكرد ومناضليه , ويخلق البلبلة والرعب بين صفوف المواطنين الكرد وفي مناطق كردية محددة , إنما يعلنون عن نوايا مبيتة ومعروفة لدى أبناء شعبنا وحركته الوطنية , يستحقون أكثر من الإدانة والاستنكار , وهنا ندعوهم إلى مراجعة حساباتهم الخاطئة بالكف عن هذه الممارسات وإطلاق سراح المحتجزين والمخطوفين فوراً .
17 / 3 / 2013
إن هذه الأعمال اللامسؤولة وما سبقها لا يمكن تبريرها بأي شكل من الأشكال إضافة إلى خروجها عن كافة الاساليب والتعامل السياسي التي تجمع عليه القوى الوطنية الكردية والتي تحرم الاقتتال الكردي ,و إنها تؤدي ألى نشر الرعب بين أبناء المجتمع الكردي .
تمهيدا لاستغلالهم وابتزازهم وفرض انفسهم كسلطة عقابية إضافية إلى جانب اجهزة السلطة , وبالتالي هو تهرب من مستلزمات اتفاقية هولير.
إننا في الإتحاد السياسي الديمقراطي الكردي – سوريا نؤكد بأنه من يجاهر بمعاداة الكرد ومناضليه , ويخلق البلبلة والرعب بين صفوف المواطنين الكرد وفي مناطق كردية محددة , إنما يعلنون عن نوايا مبيتة ومعروفة لدى أبناء شعبنا وحركته الوطنية , يستحقون أكثر من الإدانة والاستنكار , وهنا ندعوهم إلى مراجعة حساباتهم الخاطئة بالكف عن هذه الممارسات وإطلاق سراح المحتجزين والمخطوفين فوراً .
17 / 3 / 2013
الإتحاد السياسي الديمقراطي الكردي – سوريا