ديسمبر 26, 2012

المحامي حسن برو من قلب سري كانيه (رأس العين) الجريحة ،ومن دماء اطفالها الذين حلموا بالربيع القادم ليعانقوا سماء سورية بفرح الحرية التي كانوا ينتظرونها ، من مآسي المئات بل الألاف المشردة بين القرى والمخيمات والمدن التركية ، أود القول بأن جراحنا كبيرة وآمالنا كثيرة وقد قطفت قبل الأوان ، تظاهرنا منذ 8/4/2011إلى 8/11/2012 فرحنا كثيراً وبعد مرور ثمانية…

بدعوة من منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) وتحت شعار (أرواحــنــا فـــِداك) , تجمعّ الآلاف من أبناء شعبنا الكردي وذلك أمام مقر البارتي , استنكارا ً ورفضا ً لحادثة اختطاف المناضل بهزاد دورسن –عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)-. في البداية دعا السيد أحمد صوفي (أبو شهاب) إلى الوقوف دقيقة صمتٍ على أرواح شهداء الكرد…

شهناز شيخه ” حتى لو جرّونا بالسلاسل .. نحن كالمسمار مدقوقين الى هذه الصخور ” رسول حمزاتوف ربما هناك أمور يعدّها البعض من الأمور الشخصية التي لا ينبغي الخوض في غمارها .. لكن أن يتعلق الموضوع بوطن يعيش ثورته اليتيمة على مرأى ومسمع من ذهول التاريخ الذي لم يعِ بين طيات صفحاته دكتاتوراً بهذه الوحشية .. أهرق…

صبري رسول لم يترك النّاسُ حديقة عامة أو منزلية إلا اعتدوا عليها، ولم يتركوا شجرة إلى نحروا جذعاً منها، قبل الأوان، فموعد تقليم وتهذيب الأشجار في الرّبيع، فكلٌّ يحملُ حزمةً، أو جذعاً، أو غصناً يجرّه إلى بيته. وفي الطرقات البعيدة(كطريق قامشلي تل براك، وتل حميس، وبلدات أخرى، اختفت عشرات الأعمدة الخاصة بالهواتف السلكية، تمّ اقتلاعها، أو نشرها من الأسفل،…

(ولاتي مه – خاص) حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا و كما يعرف نفسه في برنامجه السياسي و نظامه الداخلي هو: إطار سياسي ديمقراطي بمثابة امتداد طبيعي لأول تنظيم كردي في سوريا انبثق منذ صيف 1957، يشكل أداة نضالية من إتحاد طوعي لأفراد ذوي مطالب و أهداف مشتركة يقبلون برنامجه السياسي و نظامه الداخلي ليعملوا من أجل رفع الاضطهاد القومي…

اجتمع حشد كبير من اعضاء الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا(البارتي)، العاملين في تنظيمات الفرع 12 اذار في مدينة دهوك، وضيوفهم الكرام، في قاعة كوما قامشلو بمخيم دوميز، يوم 24/ 12/2012، من اجل احياء الذكرى الرابعة لرحيل سكرتير الحزب، الاستاذ محمد نذير مصطفى (1939 ـ 2008 )، حيث بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكورد والثورة السورية. ثم…

لازكين ديروني اليوم و الآن ليس كما كان في ايام زمان الضحك على الشعب بوعد كاذب او الاكتفاء ببيان او قال فلان و علان و لم يعد ينفع طول اللسان لقد اصبح كل شيئ واضح للعيان و الكل امام التجربة و الامتحان و البطل ينزل الى الميدان و فيه تميز الاسود من الفئران و الشجاع من الجبان و الشعب…