عمر كالو
facebook.com/imerkalo
imerkalo@yahoo.com
المؤتمر الكردي في سوريا
facebook.com/imerkalo
imerkalo@yahoo.com
المؤتمر الكردي في سوريا
المؤتمر الذي يستبعد منه ستة أحزاب بسبب تشابه أسمائهم وخلافاتهم مع الأحزاب التي تصدر البيانات باسم الأحزاب الحركة الوطنية الكردية في سوريا, لا يمكن أن يكون ممثلاً شرعيا للشعب الكردي في سوريا, وسيكون مصيره الفشل في تحقيق طموحات الشعب الكردي في هذه الفرصة التاريخية, مثلما فشل التحالف و الجبهة و المجلس السياسي وأخيراً الأحزاب الحركة الوطنية الكردية ( 11 حزبا ) في مواكبة ثقافة الثورة للشارع الكردي.
الإرهاب الكردي في سوريا
إن اختطاف الناشطين الكرديين محمد يوسف برو و محمود والي شيخ محمد من مدينة سري كانيه (رأس العين) صبيحة يوم 9-8-2011 من قبل مجموعة إرهابية وتعذيبهما بشكل متوحش, هو عمل إجرامي وإرهابي وجبان بامتياز, لا يدل سوى على برائة هؤلاء المرتزقة من الأخلاق والمبادئ الإنسانية, أيضاً هم بريئون من الإنتماء إلى الشعب الكردي وقضيته العادلة وكذلك وطننا السوري, ولا يخدم ذلك السلوك القذر سوى أعداء الشعب الكردي والأنظمة الشمولية والاستبدادية.
للناشطين الشفاء العاجل.
لماذا هذا التحامل على أحزابنا الكردية في سوريا؟
لماذا التحامل على أحزابنا أيها الكاتب؟ ألا تستطيع أن تصمت في الأوقات الحرجة؟ ألا ترى بأنّ أحزابنا يعملون ليلاً ونهاراً فقط من أجل حقوقك المسلوبة ويصدرون بياناً تلو الآخر؟! ما الذي ستخسره إذا تخيلت المسؤول الكردي في العشرينيات بدلاً من الستينيات وكذلك أن تراه رومانسيا لا كلاسيكياً؟ لماذا تعمل على التجييش الإعلامي ضد أحزابنا التي تحمل وكالة عامة من الشعب الكردي للنطق باسمها والتصرف في حقوقها مثلما تشاء؟ حاول أن تحفظ شعار “الإلتزام بالصمت وعدم الإزعاج” وإلاّ ….
؟؟؟.
العلم الكردي في سوريا
هناك فئة من الشعب الكردي في سوريا ترى في إحدى خصوصياتها القومية حمل و رفع العلم القومي للشعب الكردي إلى جانب العلم الوطني السوري في المسيرات والتظاهرات الجماهيرية في المدن الكردية التي تطالب بالحرية والتغيير الديمقراطي وإسقاط النظام في سوريا, وفئة أخرى ترى في إبراز العلم الكردي في هذه المرحلة الحساسة ستكون لها آثاراّ سلبية واستفزازاً للمشاعر القوميات الأخرى, أمّا أنا: أرى لا النفخ في البالونات الملونة ولا الأعلام الحزبية لهما علاقة مع خصوصيات القومية للشعب الكردي في سوريا.
نداء رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
أوافق مع ما جاء في نداء رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا حول الابتعاد عن لغة العنف في الخطاب بين الكتاب والأحزاب الكردية في سوريا, لأن العنف يؤدي إلى صرف النظر -ولو نسبياً- عن القضايا الأساسية التي هي موضع النقد والنقاش والحوار, وقبول الإختلاف بعيداً عن الخطاب التخويني وممارسته الفعلية ضمن المعايير الأخلاقية هو المقياس الحقيقي لمستوى الذهنية العصرية للإنسان الكردي, وهذه المسؤولية تقع على عاتق جميع فئات المجتمع الكردي والنخبة الواعية منه بشكل خاص.
الأقلام الكردية في سوريا
الأقلام الكردية في سوريا هي التي أبدعت وألفت عشرات الكتب وكتبت مئات المقالات بلغتها الأم الكردية ومثلها باللغات الأجنبية, هي التي تعمل دون ملل للحفاظ على اللغة, الأدب, الفكر, التاريخ, التراث الكردي وتطويره وإغنائه.
أما المقابل كان تعرضهم للتحقيق والإعتقال الترفيهي ومنهم من قضى شهور وسنين من عمره في المعتقلات والسجون السياحية ومنهم من ترك النعيم بين أبناء جلدته وهرب بعيداً خارج الحدود.
بعد كل ذلك لم تتعلم التبعية والعبودية للأصنام خلال مسيرتهم, لذلك تتهم باليائسة.
مع وزير الدفاع السوري السابق علي حبيب
عندما كنت أخدم إلزامياً في الجيش السوري, شاء القدر بأن ألتقي عدة مرات مع وزير الدفاع السوري السابق علي حبيب وأناقشه حول خطط التدريب القتالي الهجومية والدفاعية المتعلقة بالخط الأول مع إسرائيل في محافظة القنيطرة, حينها كان قائداً للقوات الخاصة في الجيش, أعجبني فيه إلتزامه وفهمه وخبرته في العلوم العسكرية, لكن لم أتوقع أبداً بأنّه سينفذ تلك الخطط والبرامج والخبرة القتالية في ذبح شعبه السوري وضد ترابه في درعا وشام وحماه وحمص واللاذقية ودير الزور بدلاً من إسرائيل.
حزب يكيتي الكردي في سوريا صحّح خطأه
قد أخطأت الأحزاب الكردية في سوريا عندما وقعوا على الوثيقة التي تنفي تاريخية وحقيقة وجود الشعب الكردي على أرضه ضمن حدود سوريا مع قوى هيئة التنسيق, لذلك أرى في تراجع حزب يكيتي عن تلك الوثيقة خطوة صحيحة وكما يقال “الاعتراف بالخطأ صواب”.
وأتمنى من كل الأحزاب الكردية في سوريا, بأن ينسحبوا من كافة ائتلافات المعارضة السورية من هيئة التنسيق ومؤتمر الانقاذ وإعلان دمشق, وأن يتعاملوا مع المعارضة ككتلة سياسية موحدة الموقف من الوجود التاريخي للشعب الكردي على أرضه في سوريا.
حديث 3 معارضين سوريين ضمن 15 دقيقة عن القضية الكردية في سوريا
بعض إنسحاب الكرد من مؤتمر الإنقاذ الوطني للمعارضة السورية في استنبول, شاهدت حديث السادة هيثمي مناع والمالح و برهان غليون ضمن 15 دقيقة مع ثلاث قنوات تلفزيونية مختلفة (الجزيرة, العربية, (BBCعن القضية الكردية في سوريا.
كانوا يتهربون من الحديث وأغلب أجوبتهم لم تكن لها علاقة بالأسئلة التي وجهت إليهم من قبل القنوات عن الكرد وقضيتهم!؟ فما السر في ذلك سوى أن نقر بأن مواقفهم لا تختلف جوهرياً عن موقف النظام الحالي من القضية الكردية في سوريا.
الجزيرة ساندت الثورات أكثر من كل الدول العالم
عند انطلاقتها اتهمت قناة الجزيرة الإخبارية بارتباطها مع إسرائيل وأمريكا, وأثناء الحرب على الدكتاتورية العراقية سنة 2003 اتهمت بارتباطها بتنظيم القاعدة, ومن ثم بالعمل لصالح الأنظمة العربية المستبدة التي تحمي نفسها بالعروبة والإسلام, واليوم تتهم من قبل الأنظمة العربية بأنها مضللة وكاذبة وتعمل على إثارة الفتن في الدول العربية وتدعم المؤامرات الخارجية, والأخيرة تثبت خير ما قدمه الجزيرة هو مساندة الثورات السلمية للشعوب العربية ضد أنظمتهم الإستبدادية!.
كوباني: 20-8-2011
للناشطين الشفاء العاجل.
لماذا هذا التحامل على أحزابنا الكردية في سوريا؟
لماذا التحامل على أحزابنا أيها الكاتب؟ ألا تستطيع أن تصمت في الأوقات الحرجة؟ ألا ترى بأنّ أحزابنا يعملون ليلاً ونهاراً فقط من أجل حقوقك المسلوبة ويصدرون بياناً تلو الآخر؟! ما الذي ستخسره إذا تخيلت المسؤول الكردي في العشرينيات بدلاً من الستينيات وكذلك أن تراه رومانسيا لا كلاسيكياً؟ لماذا تعمل على التجييش الإعلامي ضد أحزابنا التي تحمل وكالة عامة من الشعب الكردي للنطق باسمها والتصرف في حقوقها مثلما تشاء؟ حاول أن تحفظ شعار “الإلتزام بالصمت وعدم الإزعاج” وإلاّ ….
؟؟؟.
العلم الكردي في سوريا
هناك فئة من الشعب الكردي في سوريا ترى في إحدى خصوصياتها القومية حمل و رفع العلم القومي للشعب الكردي إلى جانب العلم الوطني السوري في المسيرات والتظاهرات الجماهيرية في المدن الكردية التي تطالب بالحرية والتغيير الديمقراطي وإسقاط النظام في سوريا, وفئة أخرى ترى في إبراز العلم الكردي في هذه المرحلة الحساسة ستكون لها آثاراّ سلبية واستفزازاً للمشاعر القوميات الأخرى, أمّا أنا: أرى لا النفخ في البالونات الملونة ولا الأعلام الحزبية لهما علاقة مع خصوصيات القومية للشعب الكردي في سوريا.
نداء رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
أوافق مع ما جاء في نداء رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا حول الابتعاد عن لغة العنف في الخطاب بين الكتاب والأحزاب الكردية في سوريا, لأن العنف يؤدي إلى صرف النظر -ولو نسبياً- عن القضايا الأساسية التي هي موضع النقد والنقاش والحوار, وقبول الإختلاف بعيداً عن الخطاب التخويني وممارسته الفعلية ضمن المعايير الأخلاقية هو المقياس الحقيقي لمستوى الذهنية العصرية للإنسان الكردي, وهذه المسؤولية تقع على عاتق جميع فئات المجتمع الكردي والنخبة الواعية منه بشكل خاص.
الأقلام الكردية في سوريا
الأقلام الكردية في سوريا هي التي أبدعت وألفت عشرات الكتب وكتبت مئات المقالات بلغتها الأم الكردية ومثلها باللغات الأجنبية, هي التي تعمل دون ملل للحفاظ على اللغة, الأدب, الفكر, التاريخ, التراث الكردي وتطويره وإغنائه.
أما المقابل كان تعرضهم للتحقيق والإعتقال الترفيهي ومنهم من قضى شهور وسنين من عمره في المعتقلات والسجون السياحية ومنهم من ترك النعيم بين أبناء جلدته وهرب بعيداً خارج الحدود.
بعد كل ذلك لم تتعلم التبعية والعبودية للأصنام خلال مسيرتهم, لذلك تتهم باليائسة.
مع وزير الدفاع السوري السابق علي حبيب
عندما كنت أخدم إلزامياً في الجيش السوري, شاء القدر بأن ألتقي عدة مرات مع وزير الدفاع السوري السابق علي حبيب وأناقشه حول خطط التدريب القتالي الهجومية والدفاعية المتعلقة بالخط الأول مع إسرائيل في محافظة القنيطرة, حينها كان قائداً للقوات الخاصة في الجيش, أعجبني فيه إلتزامه وفهمه وخبرته في العلوم العسكرية, لكن لم أتوقع أبداً بأنّه سينفذ تلك الخطط والبرامج والخبرة القتالية في ذبح شعبه السوري وضد ترابه في درعا وشام وحماه وحمص واللاذقية ودير الزور بدلاً من إسرائيل.
حزب يكيتي الكردي في سوريا صحّح خطأه
قد أخطأت الأحزاب الكردية في سوريا عندما وقعوا على الوثيقة التي تنفي تاريخية وحقيقة وجود الشعب الكردي على أرضه ضمن حدود سوريا مع قوى هيئة التنسيق, لذلك أرى في تراجع حزب يكيتي عن تلك الوثيقة خطوة صحيحة وكما يقال “الاعتراف بالخطأ صواب”.
وأتمنى من كل الأحزاب الكردية في سوريا, بأن ينسحبوا من كافة ائتلافات المعارضة السورية من هيئة التنسيق ومؤتمر الانقاذ وإعلان دمشق, وأن يتعاملوا مع المعارضة ككتلة سياسية موحدة الموقف من الوجود التاريخي للشعب الكردي على أرضه في سوريا.
حديث 3 معارضين سوريين ضمن 15 دقيقة عن القضية الكردية في سوريا
بعض إنسحاب الكرد من مؤتمر الإنقاذ الوطني للمعارضة السورية في استنبول, شاهدت حديث السادة هيثمي مناع والمالح و برهان غليون ضمن 15 دقيقة مع ثلاث قنوات تلفزيونية مختلفة (الجزيرة, العربية, (BBCعن القضية الكردية في سوريا.
كانوا يتهربون من الحديث وأغلب أجوبتهم لم تكن لها علاقة بالأسئلة التي وجهت إليهم من قبل القنوات عن الكرد وقضيتهم!؟ فما السر في ذلك سوى أن نقر بأن مواقفهم لا تختلف جوهرياً عن موقف النظام الحالي من القضية الكردية في سوريا.
الجزيرة ساندت الثورات أكثر من كل الدول العالم
عند انطلاقتها اتهمت قناة الجزيرة الإخبارية بارتباطها مع إسرائيل وأمريكا, وأثناء الحرب على الدكتاتورية العراقية سنة 2003 اتهمت بارتباطها بتنظيم القاعدة, ومن ثم بالعمل لصالح الأنظمة العربية المستبدة التي تحمي نفسها بالعروبة والإسلام, واليوم تتهم من قبل الأنظمة العربية بأنها مضللة وكاذبة وتعمل على إثارة الفتن في الدول العربية وتدعم المؤامرات الخارجية, والأخيرة تثبت خير ما قدمه الجزيرة هو مساندة الثورات السلمية للشعوب العربية ضد أنظمتهم الإستبدادية!.
كوباني: 20-8-2011