السلطات السورية قتلت 19 سوريا في جمعة صمتكم يقتلنا على الاقل

أمعنت السلطات الأمنية السورية في استخدام القتل بحق المتظاهرين وخاhصة بعد دخول محافظة دير الزور بقوة على تظاهرات جمعة صمتكم يقتلنايوم امس الجمعة.

حيث سجلت المنظمة الوطنية سقوط 19 شهيدا هم :

اللاذقية
ياسين عبد الرحيم 18 سنة من حي قنينص

دير الزور
 ابراهيم صبحي الدرويش
محمد هادي الصياح
امير هادي الصياح
البوكمال
كريم عواد المركة
 بلال يوسف محيسن العلي

ريف دمشق
الكسوة
نور غازي
 حسن دولة
أحمد الصياد
عادل الصياد
 سامر حمود

دوما
 جهاد شلهوب
 نورس فضو
 
درعا
يوسف محمد البندر الزعبي من المسيفرة

http://www.youtube.com/watch?v=pYFqgSUxvlw&feature=player_embedded

من عائلة المسالمة
 من عائلة ابازيد

حمص
فيصل مصطفى الحمود (38 سنة ) في قرية ابو حوري

http://www.youtube.com/watch?v=VwFrOVGb1sE&feature=youtu.be

دمشق
محمد طه عمره 18 سنة – الميدان

حماة
 خالد الزعبي 

 الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان
       30 7 2011

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شيروان شاهين تحوّل الصراع في سوريا، الذي بدأ منذ 14 سنة كحركة احتجاجات شعبية، من حالة صراع بين ميليشيات مسلحة وسلطة منهكة على مستوى أطراف المدن والأرياف إلى صراع طال شكل الدولة ككل. حيث أفرزت الحرب الأهلية واقعًا وعنوانًا جديدًا في 8 ديسمبر 2024: انهيار دولة البعث وإعلان دولة القاعدة. تميّز حكم البعث، الذي بدأه أمين الحافظ “السني”…

اكرم حسين   طرح الأستاذ عاكف حسن في مقاله هل ما زلنا بحاجة إلى الأحزاب السياسية؟ إشكالية عميقة حول جدوى الأحزاب السياسية اليوم، متسائلاً عمّا إذا كانت لا تزال ضرورة أم أنها تحولت إلى عبء ، ولا شك أن هذا التساؤل يعكس قلقاً مشروعًا حيال واقع حزبي مأزوم، خاصة في سياقنا الكردي السوري، حيث تتكاثر الأحزاب دون أن تنعكس…

صلاح عمر   ثمة وجوه تراها حولك لا تشبه نفسها، تبتسم بقدر ما تقترب من الضوء، وتتجهم حين تبتعد عنه. وجوهٌ لا تعرف لها ملامح ثابتة، تتشكل وفقًا لدرجة النفوذ الذي تقترب منه، وتتلون بلون الكرسي الذي تطمح أن تجلس بقربه. هؤلاء هم “المتسلقون”… لا يزرعون وردًا في القلوب، بل ينثرون شوك الطمع على دروب المصالح. لا تعرفهم في البدايات،…

أزاد فتحي خليل*   لم تكن الثورة السورية مجرّد احتجاج شعبي ضد استبداد عمره عقود، بل كانت انفجاراً سياسياً واجتماعياً لأمة ظلت مقموعة تحت قبضة حكم الفرد الواحد منذ ولادة الدولة الحديثة. فمنذ تأسيس الجمهورية السورية بعد الاستقلال عام 1946، سُلب القرار من يد الشعب وتحوّلت الدولة إلى حلبة صراع بين الانقلابات والنخب العسكرية، قبل أن يستقر الحكم بيد…