مجموعة من أهالي المعتقلين تنفذ اعتصاما أمام القصر العدلي بمحافظة الحسكة

 اليوم الساعة 11.30 وبتاريخ 26/7/2011 في الحسكة قام مجموعة من الأهالي وبالتنسيق مع تنسيقية الشباب الأحرار في مدينة الحسكة بالاعتصام أمام القصر العدلي الواقع في مركز المدينة وحيث أنهم كانوا قد نشروا بيانا يهددون من خلاله السلطات بهذا الاعتصام ما لم يتم الإفراج عن أبنائهم وإخوتهم وهم : 
1- فائق خلف علي
2- عبد الإله فاعور المسلط
3- عبد الله صالح المسلط
4- يوسف خضر المسلط
5- أحمد خضر المسلط
6- مجمد كمال محمد
7- عبد العزيز خلف محمد
8- نبيه الفارس
9- باسل الخلف
10- وردي وردي
11- جمادي الهنداوي
12-  هشام الفياض 
لذلك كان التواجد الأمني كثيف جدا لدرجة أن السيارات الأمنية كانت أكثر من عدد المعتصمين ، وعلى خلفية هذا الأعتصام وعلى يد قوات الأمن لأنهم رفضوا التحرك من أمام القصر العدلي تم اعتقال كل من :
 1- محمد الحريث .
2- حسين عيسو  .


3- سامي محمدالفياض

4- دحام محمد الفياض

المصدر:جاندا كاباري – الحسكة – سوريا .

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…