توضيح إلى الرأي العام من ائتلاف شباب سوا حول حديث سيبان أحمد مع قناة روز تف

تحدث اليوم شخص  باسم سيبان أحمد مع قناة روز تف (roj TV) خلال برنامج روز نامه باللغة العربية  ، معرفا نفسه باسم ناشط وعضو في ائتلاف شباب سوا
ونحن نؤكد للرأي العام  ليس لدينا أي شخص بهذا الاسم فضلا على أن الموقف الذي تناوله لايعبر عن سوا وان موقفنا اتى مصاغ في بيان مشترك مع كافة الحركات الشبابية في قامشلو بتاريخ 23/7/2011 وهو منشور على كافة المواقع الكترونية, ونؤكد أن المخول الاعلامي والناطق باسم ائتلاف شباب سوا هو الأستاذ جوان يوسف

و نعتبر  إن ما عبر عنه السيد سيبان هو موقفه الشخصي ولا يعبر عن موقف ائتلاف سوا
وفي هذا السياق نعيد التأكيد على عدم علاقتنا بما يسمى لجنة دعم الانتفاضة في الخارج ماديا ومعنويا
 
سوريا – قامشلو 24/7/2011
موبايل 0932661256

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد جميل محمد جسّدت مؤسسة البارزاني الخيرية تلك القاعدة التي تنصّ على أن العمل هو ما يَمنحُ الأقوالَ قيمتَها لا العكس؛ فقد أثبتت للكُرد وغير الكُرد أنها خيرُ حضن للمحتاجين إلى المساعدات والمعونات والرعاية المادية والمعنوية، ومن ذلك أنها كانت في مقدمة الجهات التي استقبلَت كُرْدَ رۆژاڤایێ کُردستان (كُردستان سوريا)، فعلاً وقولاً، وقدّمت لهم الكثير مما كانوا يحتاجونه في أحلك…

ريزان شيخموس بعد سقوط نظام بشار الأسد، تدخل سوريا فصلًا جديدًا من تاريخها المعاصر، عنوانه الانتقال نحو دولة عادلة تتّسع لكلّ مكوّناتها، وتؤسّس لعقد اجتماعي جديد يعكس تطلعات السوريين وآلامهم وتضحياتهم. ومع تشكيل إدارة انتقالية، يُفتح الباب أمام كتابة دستور يُعبّر عن التعدد القومي والديني والثقافي في سوريا، ويضمن مشاركة الجميع في صياغة مستقبل البلاد، لا كضيوف على مائدة الوطن،…

كلستان بشير الرسول شهدت مدينة قامشلو، في السادس والعشرين من نيسان 2025، حدثا تاريخيا هاما، وهو انعقاد الكونفرانس الوطني الكوردي الذي انتظره الشعب الكوردي بفارغ الصبر، والذي كان يرى فيه “سفينة النجاة” التي سترسو به إلى برّ الأمان. إن هذا الشعب شعبٌ مضحٍّ ومتفانٍ من أجل قضيته الكردية، وقد عانى من أجلها، ولعقود من الزمن، الكثير الكثير من أصناف الظلم…

إبراهيم اليوسف ما إن بدأ وهج الثورة السورية يخفت، بل ما إن بدأت هذه الثورة تُحرَف، وتُسرق، وتُستخدم أداة لسرقة وطن، حتى تكشّف الخيط الرفيع بين الحلم والانكسار، بين نشيد الكرامة ورصاص التناحر. إذ لم يُجهَض مشروع الدولة فحسب، بل تم وأده تحت ركام الفصائل والرايات المتعددة، التي استبدلت مفردة “الوطن” بـ”الحيّ”، و”الهوية الوطنية” بـ”الطائفة”، و”الشعب” بـ”المكوّن”. لقد تحولت الطائفة…