توضيح
في مقالة للأستاذ زارا مصطفى قرأته في موقع ولاتي مه بتاريخ 20- 7 -2011 جاء فيها وبالحرف “اللقاء التشاوري الذي جرى في دمشق مؤخراً بإشراف السلطة السورية, فإن الحركة الوطنية الكوردية في سوريا قد قاطعته لأسباب جلية للجميع, وأشارت إليها في بياناتها وتصريحاتها.
ولذلك كان الحضور الكوردي معدوما, باستثناء حضور بعض الشخصيات الكوردية بصفاتهم الشخصية, ومنهم كحضور الأستاذ فيصل يوسف والدكتور آزاد علي وغيرهم,”
في مقالة للأستاذ زارا مصطفى قرأته في موقع ولاتي مه بتاريخ 20- 7 -2011 جاء فيها وبالحرف “اللقاء التشاوري الذي جرى في دمشق مؤخراً بإشراف السلطة السورية, فإن الحركة الوطنية الكوردية في سوريا قد قاطعته لأسباب جلية للجميع, وأشارت إليها في بياناتها وتصريحاتها.
ولذلك كان الحضور الكوردي معدوما, باستثناء حضور بعض الشخصيات الكوردية بصفاتهم الشخصية, ومنهم كحضور الأستاذ فيصل يوسف والدكتور آزاد علي وغيرهم,”
ودون اية مقدمات او الغوص في سرد جمل انشائية في تناولي لما جاء من ذكر لاسمي في المقالة المذكورة اعلاه بانني كنت من الحضور في مؤتمر اللقاء التشاوري فانني اؤكد بانني لم اكن من المدعوين للقاء المذكور ولم اكن من الحضور ولا اعلم كيف التبس الامر على الاستاذ زارا مستو وان موقفي لم ولن يكون الا بما يتوافق مع الراي العام الكردي ولاسيما في محطات رئيسية يستلزم معها موقفا موحدا وليس شخصيا
لذا اقتضى التنويه
فيصل يوسف
الناطق
باسم حركة الاصلاح
باسم حركة الاصلاح