السيد عبد الرحمن آلوجي (سكرتير البارتي) يلتقي مع جماهير عامودا عبر ندوة موسعة

دعماًً للحراك الشعبي والجماهيري, سياسياً, وثقافياً, واجتماعياً, تقوم لجنة السلم الأهلي في مدينة عامودا في كل أسبوع بتحضير لندوة جماهيرية موسعة يقدم احد السياسيين الكرد رؤيته وموقفه حول آخر المستجدات على الساحة السورية بشكل عام والكردية بشكل خاص.

ومن السياسيين الذين قدموا رؤياهم ومواقفهم حول المستجدات السياسية في سوريا كل من السادة: (محمد إسماعيل – الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا – رضوان سيدو –  حزب المساواة – د.

قدري جميل ” اللجنة الوطنية لوحدة الشوعيين ” – إسماعيل حمي “سكرتير حزب يكتي” – بشار أمين “حزب أزادي” – محي الدين شيخ ألي “حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)” – فيصل يوسف “حركة الإصلاح”)
وفي الاثنين 18 / 7 / 2011 يلتقي الأستاذ عبد الرحمن آلوجي سكرتير البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا مع جماهير مدينة عامودا ليبين رؤيته السياسية فيما يخص ما يجري في سوريا.
والدعوة عامة

منظمة عامودا للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

أحمد عبدالقادر محمود بعد لقاء السيد الشرع مع السيد ترامب ، أجرت قناة فوكس نيوز مقابلة مع السيد الشرع ، لاستنباط ما خُفي عن الإعلام ، كون المحادثة جرت بعيداً عن عدسات الاعلام وعيون وآذان الإعلاميين ، وإيضاً للإطلاع على تصورات الضيف عن اللقاء ، في معرض أحد الأسئلة ، أجاب السيد الشرع : ” تحدثنا خلال اللقاء مع…

كفاح محمود يذهب العراق إلى انتخابات 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025 وسط نقاشٍ عام يتجاوز «مَن يفوز» إلى «كيف تُدار العملية السياسية بعد الفرز»، فهذا الاستحقاق لا يُختبر فقط في يوم الاقتراع، بل أيضاً في ما يليه من مفاوضات تشكيل الحكومة، وفي قدرة المجلس المقبل على استعادة المعنى الأصلي لدور البرلمان: التشريع، والرقابة، وتقييم الأداء. فالإطار…

مرفان كلش بعد الحرب العالمية الأولى، وبالخصوص في بدايات النصف الأول من عشرينيات القرن الماضي، أوشكت لعبة الأمم حينها أن تؤسس دولة كُردية، كما أسست دولًا عربية عديدة في المنطقة. ولأهمية كُردستان بالنسبة لما تمّ تسميته لاحقًا بالجمهورية التركية، عمل أتاتورك لأجل ذلك بحنكة ودهاء، فتمكّن من خداع الكُرد والغرب معًا. وهذه قصة طويلة لست بصددها الآن. وساعده في ذلك…

زينة عبدي في اللحظة الفارقة والتاريخية إقليمياً، التي تتزايد فيها التغيرات والتحولات بلغة تصفية الحسابات أو مصبوغة بصبغة التسويات الجارية الراهنة سواءً نحو التهدئة أو التصعيد، لا يزال مسار عملية السلام بين الكورد وتركيا غارقاً في حالة صمت وهدوء حذر، رغم إقدام حزب العمال الكوردستاني (PKK) على خطوتين تعتبران الأجرأ في تاريخها نحو السلام، في محاولةٍ تاريخية لطي صفحة الماضي…