إلى الرأي العام الكردي من الهيئة المؤقتة للمساعي الحميدة من أجل الحوار الكردي ـ الكردي لتأسيس مركز قرار موحد

نتيجة الاتصالات التي تجريها الهيئة الميدانية المتشكلة  طوعا من شرائح من المستقلين إثر النداء الذي دعا إليه موقعي كميا كورداGemyakurda  وولاتي مهwelatê me   البدء بحوار كردي ـ كردي بغية التأسيس لمركز قرار كردي جامع في هذه الظروف الصعبة والحساسة لإدارة المرحلة لأجل الوطن وخير الشعب الكردي والسوري عموما , فقد لامست الهيئة النية الحسنة والتشجيع والمقاربة بمسؤولية من جميع الأطراف التي تم الاتصال بها وخاصة أحزاب (11) وأطراف أخرى ومن المستقلين والمثقفين والكتاب والشرائح الاجتماعية الفعالة لإنجاح هذا المشروع الوطني
 لذا نهيب الأخوة الكتاب والمثقفين دعم هذا التوجه الوطني والمقاربة بروح عالي المسئولية وحث جميع الأطراف بهذا الاتجاه لما له خير الكرد والتخفيف من حدة النقد هذه الأيام ودعم هذه المشروع لإنجاحه وتذليل ما سوف يلاقيه من تحديات وصعوبات ومفاجئات في الأيام القادمة.

الهيئة المؤقتة للمساعي الحميدة من أجل الحوار الكردي ـ الكردي لتأسيس مركز قرار موحد

 قامشلو 12/7/2011

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…