استشهاد المناضل تحسين خيري في سجن صيدنايا

 تلقت عائلة الشهيد تحسين خيري ممو نبأ استشهاد المغفور له على ايدي النظام البعثي في سجن صيدنايا من دون توضيح مكان وزمان الاستشهاد
وهذا وقد اعتقل الشهيد من قبل النظام البعثي في محافظة حلب حيث كانوا في اجتماع حزبي لحزب اليكيتي بتاريخ 30-01-2007
وقد تم اطلاق صراح رفاق الشهيد الاحدعشر بعد سنوات من الاعتقال من دون الكشف عن مصير الشهيد تحسين ممو
وهذا وقد تم الابلاغ عن نبأ استشهاده في يوم 30-06-2011 بعد قرابة اربعة سنوات من اختفاءه القصري من دون الكشف عن الجثة ومكان دفنه
وهكذا ينضم الشهيد تحسين خيري ممو الى قافلة شهداء الكرد والحرية
مجلس عزاء في الوطن والمهجر
المانية : في دار اخته وصهره في مدينة كاسل الالمانية على العنوان التالي
Am stadion 2
lohfelden 34253
وعنهم في المهجر
:
السيد ياسين ممو صهر وابن عم الشهيد 01719345410
والسيد جلال وميرخان ممو 015127519593–
017681113852
 
  017651777444
 
وفي الوطن
وحيث سيقام مجلس العزاء في مدينة عفرين قرية عرشيقبار
او على الرقم :00963932663267
او عبر الايميل
 mamou2001@hotmail.de

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…