
عبارة “الدعوات موجهة لشخصيات غير معروفة” بينما ما صرحت به “الدعوات موجهة لشخصيات كردية كبديل للاحزاب الكردية”.
كما تم ذكر بان “هناك احزاب تنسق مع الاجهزة الأمنية لشق وحدة الصف الكردي” بينما ما ذكرته “عدم الالتزام بقرار أحزاب الحركة الكردية قد يؤدي إلى شق الصف الكردي”.
كنت قد طلبت من جريدة الشرق الاوسط التنويه إلى ما أشرت إليه أعلاه، ولما تأخر التنويه اقتضى الأمر أن انشره شخصيا.
عبدالباقي اليوسف