الى اتحاد الكتاب العرب في سوريا
الى اتحادات الكتاب في العالم العربي
الى اتحادات والجمعيات الثقافية في العالم المتحضر
الى الكتاب والصحفيين الأحرار في كل أنحاء المعمورة
الى اتحادات الكتاب في العالم العربي
الى اتحادات والجمعيات الثقافية في العالم المتحضر
الى الكتاب والصحفيين الأحرار في كل أنحاء المعمورة
تمر سوريا وشعبها الأعزل، في هذه الأيام، بأحلك الظروف، وأشدها ماساوية، نتيجة ممارسات النظام القمعية، حيث حرم الشعب السوري، من أبسط حقوقه الحياتية، ومن التعبير عن نفسه، و العيش بحرية و سلام وأمان.
أيها الكتاب و الإعلاميون والمفكرون
ياضمير الإنسانية
كما هو معروف لدى الجميع، يحاول هذا الشعب العظيم في هذه الأيام، أن يكسر جدار الخوف، ويعبر عن الكبت والقهر الذي عانا منهما، منذ عقود، بثورة شبابية، ثورة من أجل الحرية والديمقراطية، وإنه لمن المطلوب من الجميع، إدانة الأعمال الوحشية والقتل اللذين يمارسهما هذا النظام ضد المتظاهرين، في المدن السورية، والذين ينادون “سلمية، سلمية”.
هذا عدا إضطهاد الكتاب، وزجهم في السجون وإهانتهم، دون أي إعتبار للمعايير الإنسانية، ومكانة هؤلاء المتنورين وفكرهم.
إن هذا النظام الشمولي،الاستبداي، يمارس كل أنواع الكذب والتلفيق في إعلامه، لتضليل حقيقة الأمور الجارية في سورية.
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تناشد كل الضمائر الحية في العالم، لإدانة هذا النظام الهمجي الذي يستخدم كل الوسائل القمع المحرم، ضد شعبه الأعزل، ويضرب بكل الأعراف والقيم والقوانين العالمية في مجال حقوق الانسان عرض الحائط.
علينا جميعا أن لا نسكت عن القتل اليومي الذي يحدث في سوريا، ونحرك كل الفعاليات الدولية للضغط على هذا النظام لوقف حمام الدم في سوريا.
ياضمير الإنسانية
كما هو معروف لدى الجميع، يحاول هذا الشعب العظيم في هذه الأيام، أن يكسر جدار الخوف، ويعبر عن الكبت والقهر الذي عانا منهما، منذ عقود، بثورة شبابية، ثورة من أجل الحرية والديمقراطية، وإنه لمن المطلوب من الجميع، إدانة الأعمال الوحشية والقتل اللذين يمارسهما هذا النظام ضد المتظاهرين، في المدن السورية، والذين ينادون “سلمية، سلمية”.
هذا عدا إضطهاد الكتاب، وزجهم في السجون وإهانتهم، دون أي إعتبار للمعايير الإنسانية، ومكانة هؤلاء المتنورين وفكرهم.
إن هذا النظام الشمولي،الاستبداي، يمارس كل أنواع الكذب والتلفيق في إعلامه، لتضليل حقيقة الأمور الجارية في سورية.
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تناشد كل الضمائر الحية في العالم، لإدانة هذا النظام الهمجي الذي يستخدم كل الوسائل القمع المحرم، ضد شعبه الأعزل، ويضرب بكل الأعراف والقيم والقوانين العالمية في مجال حقوق الانسان عرض الحائط.
علينا جميعا أن لا نسكت عن القتل اليومي الذي يحدث في سوريا، ونحرك كل الفعاليات الدولية للضغط على هذا النظام لوقف حمام الدم في سوريا.
باريس 2011-06-03
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا