وليد حاج عبدالقادر
جميل ما قامت به أحزاب الحركة الكردية في سوريا بنفي لقائها مع السلطات السورية، في بيان سيصدر اليوم، للرد على تلك الدعاية الأمنية التي انطلت على البعض وتم نشرها وتوزيعها مع انه في مثل هذه الأيام يجب التمهل قبل نشر معلومة مؤكدة فما بالك بمعلومة يسربها احد المسئولين الحزبيين للنيل من رفاق له في الحركة الكردية كما اعتاد ان يفعل منذ بداية شبابه حتى شيخوخته، ويتم ان عرف اولا تشويه صورة الحركة في الفترة التي يجب ان نتكاتف فيها معا
وبالفعل انه منذ بداية ثورة الشباب وجدنا حملة منظمة من قبل جهات معروفة على الحركة وعلى الشباب وقد وجدنا بيانا خاصا من الشباب الذين استهدفوا في اكثر من مقالة الشباب وكانت احداها امنية بامتياز تحرض الأمن على الشباب وتنشر ما يشبه الأسرار وكان معروفا ان المعلومات خرجت من مطبخ محدد على اطلاع بالمعلومات وقد تحدثت على الهاتف مع هؤلاء ان يتركوا فعلتهم .
وبكل أسف بدوا وما زالوا يبدون كمن سلبت منهم إرادتهم أو هم مجرد عبيد مأمورون ومطلوب منهم نقطة عسل وجرع من السم القاتل ..
مرر سهامك تلامس كالمداعب السلطة بأجهزتها ورش ما لديك من ترياق في تشويه الحركة الكردية وشرعت الأقلام كما الأبواق :
مقالات التشويه تتابع يوما وراء آخر مرة بتصريح ومرة بانتحال الاسم ومرة بزج من يريد نشر الفتنة بين الشباب، بقصد التجارة بدم الشباب، والجهة-الجهات معروفة ولا اريد أن أقوم في هذه الفترة بالذات بكشف الأوراق والأسماء وأسباب الحركة وثمن ذلك
ان هذا الطرف الأطراف معروفين من قبل الجميع، ودم الشباب عندهم رخيص، وليس عندهم الا الهاتف وشاشات التلفزيون التي وصلوها للتحريض على المؤامرة على الشباب وعلى كل من لا يرضخ لهم ولا يشوه الحركة الكردية في عيون الناس: والسؤال لماذا يفعلون ذلك؟ لقد قلت لهذا النموذج موعدنا ” مطار دمشق فليأتي هؤلاء وليقودوا التظاهرات ميدانيا لا أن يتآمروا على دم شبابنا ويبيعونه
وحسنا فعل الشباب عندما قالوا لا ممثل لنا في الخارج وذلك لأن يسحبوا الحصيرة من تحت هؤلاء ويقطعوا باب التجارة عليهم ولكن البعض تطرده من الباب ويدخل من الشباك ويصر على أمرين
1- تشويه الأحزاب ليكونوا هم البديل وهم أشخاص بلا ماض ومكشوفين حتى من قبل الذين شجعوهم حتى الأمس فخانوهم كما خانوا الكل
2- الاستقتال على ادعاء تمثيل الشباب وبرايي ان الشباب البطل عليهم ان ياخذوا شعاراتهم من اتفاقهم وبالتنسيق مع حركتهم لا من خلال احد وهو ما يعرفه ابطالنا الشباب الشرفاء .
ومن هنا :
وبكل أسف بدوا وما زالوا يبدون كمن سلبت منهم إرادتهم أو هم مجرد عبيد مأمورون ومطلوب منهم نقطة عسل وجرع من السم القاتل ..
مرر سهامك تلامس كالمداعب السلطة بأجهزتها ورش ما لديك من ترياق في تشويه الحركة الكردية وشرعت الأقلام كما الأبواق :
مقالات التشويه تتابع يوما وراء آخر مرة بتصريح ومرة بانتحال الاسم ومرة بزج من يريد نشر الفتنة بين الشباب، بقصد التجارة بدم الشباب، والجهة-الجهات معروفة ولا اريد أن أقوم في هذه الفترة بالذات بكشف الأوراق والأسماء وأسباب الحركة وثمن ذلك
ان هذا الطرف الأطراف معروفين من قبل الجميع، ودم الشباب عندهم رخيص، وليس عندهم الا الهاتف وشاشات التلفزيون التي وصلوها للتحريض على المؤامرة على الشباب وعلى كل من لا يرضخ لهم ولا يشوه الحركة الكردية في عيون الناس: والسؤال لماذا يفعلون ذلك؟ لقد قلت لهذا النموذج موعدنا ” مطار دمشق فليأتي هؤلاء وليقودوا التظاهرات ميدانيا لا أن يتآمروا على دم شبابنا ويبيعونه
وحسنا فعل الشباب عندما قالوا لا ممثل لنا في الخارج وذلك لأن يسحبوا الحصيرة من تحت هؤلاء ويقطعوا باب التجارة عليهم ولكن البعض تطرده من الباب ويدخل من الشباك ويصر على أمرين
1- تشويه الأحزاب ليكونوا هم البديل وهم أشخاص بلا ماض ومكشوفين حتى من قبل الذين شجعوهم حتى الأمس فخانوهم كما خانوا الكل
2- الاستقتال على ادعاء تمثيل الشباب وبرايي ان الشباب البطل عليهم ان ياخذوا شعاراتهم من اتفاقهم وبالتنسيق مع حركتهم لا من خلال احد وهو ما يعرفه ابطالنا الشباب الشرفاء .
ومن هنا :
احيي فكرة التيار في اعلان الانضمام للشباب ففكرتهم جيدة، ولكن ارجو منهم واحتراما للثورة ان يبقوا بعيدين والشرف لهم تسخير نفسهم في خدمة شباب الثورة هو شرف عظيم وان يكونوا مثلا في عدم التدخل في قرارات الشباب والحرص على وحدتهم ومنع الطريق على المتسللين في داخل صفوفهم فالمؤامرة كبيرة وعليهم الا يتصرفوا من باب رد الفعل على الأحزاب ولا من اي باب لتثبيت الذات فان لم يكن لديهم ما يتباهون به فانضمامهم للشباب اكبر نقطة تكتب لهم